* بين أحضان قرية الزنكلون- محافظة الشرقية- كان المولد والنشأة والاستمتاع بأحلي سنوات الصبا والشباب. * الترابط والود والزيارات المتبادلة واللقاءات في كافة المناسبات وحرص أسر القرية علي النسب والمصاهرة بين أبنائها كانت وراء ارتفاع مؤشرات الزواج والاستقرار وانعدام ظاهرة العنوسة التي قفزت مؤشراتها خلال السنوات الأخيرة بصورة غير متوقعة بسائر محافظات الوجهين البحري والقبلي. * من هذا المنطلق كان الدور في بداية الموسم للاحتفال بزفاف العروسين سعودي صابر والجميلة أسماء ابراهيم.. حيث عاد من ليبيا في أجازة سريعة ليحتفل بزفافه موجها الدعوة لجميع شباب القرية لمشاركته الفرحة حيث تسابق المهنئون لأخذ مكانهم بقاعة جنة العزايزة لقضاء السهرة وزف العريس الي العش السعيد.