اتحدت ضدي الهموم ولم تدعني ألتقط أنفاسي ولكني مازلت صابراً أرضي بقضاء الله انتظر فرجه فأنا رب أسرة مكونة من زوجة وخمسة أبناء وأعمل مشرفا بمشروع محو الأمية نظير مكافأة شهرية رمزية. كنا نعيش في حدود دخلي حتي أصبت بتليف بالكبد وأصبحت في حاجة لعلاج باهظ الثمن في الوقت الذي تصدع منزلنا الريفي الصغير. أرجو من أهل الخير مساعدتي علي نفقات علاجي وإعادة بناء ولو حجرة واحدة من بيتي قبل أن ينهار علينا. سمير علي إبراهيم