جاء ابني أحمد إلي الدنيا مصابا بضمور بخلايا المخ أدي إلي شلل رباعي وأثر علي كل حواسه فسعيت علي علاجه في حدود امكانياتي كعامل بسيط في طائفة المعمار. لم ألمس أي تحسن بحالته وبات احتياجاته حملا ثقيلا لا أقدر عليه خاصة بعد أن تقدمت سني وضعفت صحتي وأصبحت لا أقوي علي الانتظام في العمل ليومين متتاليين. أملي في كرسي متحرك يخفف عني مشقة حمله ومساعدة شهرية تعينني علي متطلباته. عبدالرحمن عبداللاه القاهرة