قال الإعلامي طارق عبد الجابر إنه ليس لأحد فضل عليّ إلا الله سبحانه وتعالى في العودة إلى مصر ، موجها الشكر لكل من وقف بجواره وساعده وكل من هنأني بعودتي لمصر، وأشكر كل من أنتقدى بأدب وموضوعية. وأضاف "عبدالجابر" فى تصريح خاص "للمصريون" أريد أن أوضح نقطة هامة وهى عندما سألت ، هل أن قناة "الشرق" إخوانية قلتها بصراحة ودون أي غموض إن قناة الشرق لم أعرف عنها إنها قناة إخوانية بل هي قناة معارضة للنظام الحالي في مصر.، واتصلت برئيس التحرير الذي كتبت فيه هذه العبارة وقام بتغير المانشت في الطبعة الثانية . وتابع "طارق" أم بالنسبة لزميلي الفاضل سامي كمال الدين والذي لم أنكر مساعدته لي وأشكره ولكني لم أبكى له ولم أشك له حال أمي ، مضيفا من شيم الرجال ألا نقول أشياء لم تحدث وفرضا أنة حدث هل من الأخلاق أنه نذكر الآباء والأمهات على صفحات التواصل أو في الصحف والمواقع. وأستنكر "عبد الجابر" هجوم كمال الدين عليه موجها له بالحديث بالقول : "منذ عدة أيام كنت تشكر في وتقول عنى أشياء جميلة و الآن لا أدرى ما السر في انقلابك على صديقي العزيز وأشكرك على أخلاقك الكريمة الجميلة ولن أقول أكاذيبك" . وأضاف عبدالجابر "لا أعرف سر تقلبات سامي الكثيرة هذه الأيام ففي بدأ الأمر كان مساندا للدكتور "أيمن نور" ومن ثم أنقلب علية، وكذلك مع آيات عرابي معها ثم عدوها والآن يتحول من صديقي إلى أشد المهاجمين لي". وأكمل "عبدالجابر" حديثه ل "كمال الدين" قائلا "أما عن سرقتي من برنامجك فهذا محض كذب و افتراء ولكن على كل حال ننتظر يا صديقي الفاضل والصحفي الكبير برنامجك الجديد الذي سوف يهز العالم العربي و أوعدك لن أسرق منه". و في النهاية هذه لرسالتي لكل من هاجمني سواء مؤيد أو معارض "من كان بيته من زجاج لا يقذف الناس بالحجارة. وكان الكاتب سامي كمال الدين قد نشر عبر صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك مقالا هاجم فيه طارق عبدالجابر وأتهمه فيه بالابتزاز لمشاعر الإعلاميين المعارضين بالخارج وأنة يسرق أفكار برنامجه في المليان الذي كان يذاع على قناة الشرق