نعي أسامة رشدي، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان السابق، عضو المكتب التنفيذي للمجلس الثوري، عصام دربالة، واصفًا الحدث بأنه لا فرق بين منع الدواء وإطلاق الرصاص، حيث قال: " قتلوا د. #عصام_دربالة في سجن العقرب, لا فرق بين القتل بالرصاص والقتل بمنع الدواء والطعام عن مريض ظروف اعتقاله إرهابية تذكرك بمعسكرات النازي". وأضاف "رشدي" عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "المعتقلون في السجون باتوا رهائن في أيدي عصابة إجرامية داست على القوانين والقيم الإنسانية, لم تعد هناك دولة بل حكم حثالة نازية فاشية فاجرة خونة". وتابع: "من الشخصيات النادرة التي يمكن أن تقابلها في حياتك علم واسع تواضع عقلية نادرة اعتقلوه ليساوموه وقتلوه انتقامًا من مواقفه الصلبة اللهم تقبله في الصالحين وانتقم من المجرمين القتل النازي ونيابته العميلة وجلاديه في السجون اللهم احفظ إخواننا في السجون".