تداول عدد من النشطاء مقطع فيديو لطبيب يدعى "لام هوى يوه"، انتهك خصوصية مرضاه وأصدقائه وزملائه في العمل من الذكور والإناث وقام بتصويرهم بكاميرات مثبتة في المراحيض بالمستشفيات التي عمل بها من قبل وكذلك في منزله. ظهر من خلال الفيديو أن الطبيب كان يعتمد خطة ممنهجة منذ عام 2011 إلى 2014، فلديه شبكة معقدة من الكاميرات حتى أنه وصل به الأمر إلى وضع كاميرات بالقطارات والأماكن العامة طبقا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وصل عدد ضحايا الطبيب لألف ضحية من ذكور وإناث وأطفال وتم نقله إلى محكمة كرويدن، ليواجه تهمة حيازة مواد إباحية متطرفة، وتصوير أطفال في أوضاع مخلة.