شغلت الكاتبة الصحفية سكينة فؤاد، مستشارة الرئيس لشئون المرأة، منصب نائب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية المعارض، ثم اختيرت لكى تكون ضمن الفريق المعاون له، فقد تولت منصب مستشار للرئيس المعزول محمد مرسى للشئون الثقافية، بعد ما يقرب من ثلاثة أشهر من تولى منصبه، إلا أنها لم تستمر بهذا المنصب طويلاً. ثم تقدمت فؤاد باستقالتها احتجاجًا على الإعلان الدستورى المكمل فى نوفمبر 2012، وسرعان ما عادت إلى عملها عقب عزل الرئيس المعزول محمد مرسى من منصبة وتعيين المستشار عدلى منصور رئيس المحكمة الدستورية العليا كرئيس للجمهورية بشكل مؤقت، وعُينت سكينة فؤاد مستشارًا للرئيس لشئون المرأة. ومن المنتظر أن يضم الفريق المعاون للرئيس القادم الكاتبة سكينة فؤاد كمستشار لشئون المرأة، وذلك لخبرتها فى هذا المنصب، خاصة بعد توليها له فى عهد أكثر من رئيس.