فضيحة جديدة بطلها وزير المواصلات المطرود والملياردير القبطي نجيب ساويرس تتعلق بقطعة أرض ذهبية يملكها ورثة أحمد الغزاوي وهي مجاورة لبرج ساويرس على النيل وطمع في ضمها إلى أملاكه ، والأرض معروفة من عشرات السنين بأرض الغزاوي ، تواطأ ساويرس مع محمد منصور لإصدار قرار بطرد الملاك من أرضهم بدعوى أنه من أملاك السكة الحديد ثم قرر منحها للمعلم ساويرس بعد مذبحة أمنية ضد الملاك ، القضاء الإداري انتصر للمظلومين وطالب بطرد ساويرس من أرض الغزاوي ، ولم ينفذ أحد الحكم حتى الآن .