شهدت العملية الانتخابية وقوع عدة اشتباكات ومشادات بين انصار المرشحين خارج اللجان الانتخابية حيث تحول محيط مدرسة احمد امين بالدرب الاحمر الى حاله من الشد والجذب حيث نشبت مشادات كلامية حادة بين انصار المرشح احمد شفيق من ناحية وبين انصار حمدين صباحي بعد توزيع انصار شفيق دعايا انتخابية تتمثل في توزيع الكروت امام مدرسة احمد امين بالدرب الاحمر وخاصة بعد وقوع مشادات كلامية بين انصار شفيق واحدي الناخبات التي صرحتبانها من انها من اصار حمدين صباحي وعند تدخل قوات الامن " الجيش والشرطة " حدثت مناوشات تطورت الي مناوشات ومحاولات من انصار شفيق للاعتداء علي قوات الامن بالايدي ومحاولاتهم اقتحام اللجنة الامر الذي ادي اعتداء مندوب حمدين صباحي لتقديم بلاغ رسمي لقسم الدرب الاحمر وتقديم شكوس لقاضي اللجنة وهو مادي الي تكثيف الشرطة العسكرية لتواجدهال الامكني وعلي رأسها العمكيد ممدوح ابو الخير مساعد مدير الشرطة العسكرسة الذي تدخل وانهي المشكلة بشكل سريع وانتظام طاتبور الناخبين من جديد للادلاء بصوتهم داخل اللجنة . فيما شهدت المعادى وقوع مشادات الكلامية بين مؤيدي المرشحين " احمد شفيق و محمد المرسي " وصلت الي حد الاشتباك بالايدي بعد عدد من الاتهامات التي وجهها كلتا الطرفين للاخر حين اتهم انصار مرشح جماعة الاخوان المسلمون انصار شفيق بالفلول فيما ردد انصار شفيق هتافات معادية لمحمد مرسي مرددين هتفات معادية لجماعة الاخوان " اسلامية اسلامية .... هايخلوها ايرانية " فيما لم تدخل الشرطة لتهدئة الموقف اطلاقا بين الطرفين وقام بعض العقلاء من الطرفين بتهدئة الامور بينهما. على الجانب الاخر خرجت مسيرتين لانصار المرشح عمرو موسي واحمد شفيق انضما معا في مسيرة واحدة تجوب الشوارع " مرددين هتافات ""مش عايزينها اسلامية ..عايزينها مدنية ". وقام ممثلي عدد من المرشحين بتوزيع الدعايا الانتخابية وقيام عدد من مؤيدي النظام السابق بتوزيع بعض العصائر علي الناخبين لجذبهم لتأيد المرشح الفريق احمد شفيق .بينما تواجد عدد من مندوبي وانصار احمد شفيق وعمرو موسي وعبد المنعم ابو الفتوح وحمدين صباحي خارج اللجا لتوزيع الدعايا الانتخابية لهم . كما وقعت مشادات كلاميه بين الناخبين ورئيس لجنة بحلوان حيث اشتكى بعض الناخبين فى حلوان من تعسف الجنة المشرفة على الانتخابات وبالتحديد فى لجنة مدرسة عبد المنعم رياض رقم 19 بسبب عدم كتابة اخر رقمين بالبطاقة حيث طالب رئيس الجنة من الناخبين بكتابة اخر رقمين للتاكد من ان الناخب هو صاحب البطاقة ولمنع التزوير والتصويت ببطاقة الغير واثار ذلك حفيظة الناخبين وكاد الامر يصل الى الاشتباك بالايدى ولكن الامور تصاعدة وارتفع اصوات الناخبين امام الجنة وهدد المستشار المشرف على الجنة بوقف التصويت فى الجنة وهو ماقابلة الناخبين بالتذمر ولكن الامور عادة الى طبيعتها.