"فوجئنا أثناء دخولنا إلي المستشفي وتحديدًا إلي مبني الكشف بأبواب خالية من الأمن، فمن يريد الدخول فمرحبًا به فلن تجد من يعترض طريقك، وبالبحث عن فرد الأمن وجدناه يقف جانبًا بالخارج يشعل سيجارته، متلذذًا بها تاركًا مهام عمله، وربما يجانبه الحق من يهتم أن يقتحم مبني لمرضي بالسرطان ينتظرون شهورهم الأخيرة أو ربما أيام تفصلهم عن الموت أو سويعات". ورصدت كاميرا "المصريون"، الأبواب وهي خالية من أفراد أمن. شاهد الفيديو..