قال الدكتور إيهاب رمزى، محامى الأقباط والمدافع عن "سيدة الكرم" بمحافظة المنيا، إنه سيواجه "الحاجة عنايات" أحد الشهود على الواقعة بالتسجيلات الخاصة بها خلال مداخلاتها التليفزيونية بعد أن تراجعت عن أقوالها بشأن تعرية الضحية أمام النيابة العامة. وأضاف رمزى فى حواره مع صحيفة "المصرى اليوم" بعددها الصادر اليوم الثلاثاء أن المجنى عليهم من الأقباط لم يتهموا المتهمين الواردين في الواقعة بتحقيقات النيابة بل هو الخفير الخاص بالقرية ويدعى نادى فتح الباب، وهو من أبلغ عن أسامى المتهمين من بينهم "مشلول ومتوفى".