صرح أحمد خيري، المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن فريق متابعة المدارس الفنية المكون من الإدارة العامة للتجهيزات والإدارة المركزية للمتابعة وتقويم الأداء، بالتعاون مع مسؤولي المديريات التعليمية، قام بتفقد 11 مدرسة للتعليم الفني على مستوى محافظات الجمهورية؛ بناءً على توجيهات الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بضرورة المتابعة الميدانية للمؤسسات التعليمية للوقوف على الاستعداد التام للعام الدراسي الجديد، وفى ضوء تعليمات الدكتور أحمد الجيوشى نائب الوزير للتعليم الفنى بمتابعة المدارس الفنية. ومن جهتها أكدت حبيبة عز مستشار الوزير للتعليم الفني أن المدارس التي تم متابعتها هي: (مدرسة محمد على الزخرفية صناعي نظام ثلاث سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، ومدرسة تكنولوجيا الصيانة بالقاهرة صناعي نظام خمس سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالقاهرة، ومدرسة الزقازيق الفنية المتقدمة صناعي نظام خمس سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالشرقية، ومدرسة التعليم المزدو ب 6 أكتوبر صناعي نظام ثلاث سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالجيزة، ومدرسة بني سويف الزخرفية صناعي نظام ثلاث سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم ببني سويف، ومدرسة كفر سعد دمياط صناعي نظام ثلاث سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بدمياط. كما تمت متابعة مدرسة تكنولوجيا المعلومات صناعي نظام خمس سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالإسماعيلية، والمدرسة الفندقية بالفيوم فندقي نظام خمس سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالفيوم، ومدرسة الزقازيق الزراعية زراعي نظام خمس سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالشرقية، ومدرسة مشتهر الزراعية زراعي نظام ثلاث سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالقليوبية، ومدرسة دمنهور الزراعية زراعي نظام ثلاث سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالبحيرة، ومدرسة السادات الزراعية تعليم مزدوج زراعي نظام ثلاث سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالمنوفية، بالإضافة إلى مدرسة السويس الفنية المتقدمة صناعي نظام خمس سنوات التابعة لمديرية التربية والتعليم بالسويس. وأشارت عز إلى استمرار عمل لجان المتابعة خلال هذا الأسبوع؛ بالقيام بالزيارات الميدانية للكثير من مدارس التعليم الفنى؛ للوقوف على جاهزيتها للاستعداد للعام الدراسى الجديد والتعرف على نقاط القوة والضعف في سبيل حلها.
