أعلنت وزارة الصحة الفرنسية عن أن موظف منظمة «يونيسف» الأممية، الذي أصيب بفيروس «إيبولا» بسيراليون وتم نقله لفرنسا للعلاج، في مطلع نوفمبر، قد تماثل للشفاء وغادر الأراضي الفرنسية، الأحد. وكان هذا الموظف، الذي عمل ضمن فرق مكافحة «إيبولا» في سيراليون، قد تم إجلاؤه على متن طائرة طبية مجهزة إلى فرنسا بعد أن استجابت السلطات الفرنسية لطلب الأممالمتحدة ومنظمة الصحة العالمية باستقباله للعلاج. وتعد هذه الحالة هي ثاني حالة شفاء في فرنسا، حيث كانت الحالة الأولى لممرضة تابعة لمنظمة «أطباء بلا حدود» كانت أصيبت ب«إيبولا» في ليبيريا وشفيت تماما أيضا بعد نقلها لمستشفى فرنسي. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة