شهدت مدينة فرجسن في ولاية ميزوري الأمريكية، السبت، مظاهرتين متنافستين تطالب واحدة بإحقاق العدل في قضية مقتل الشاب الاسود مايكل براون والثانية بدعم الشرطة. لكن شرطة ضاحية سانت لويس في فرجسن حيث قتل براون (18 عاما) قالت إنها الليلة الأكثر هدوءا خلال أسبوعين من التظاهرات الاحتجاجية التي اتصفت بطابع عرقي وشهدت أعمال عنف. ويبدو أن جنازة براون التي ستجرى، الاثنين، ستكون منطلقا لتظاهرات لمحتجين غاضبين يطالبون بمحاكمة الشرطي دارن ولسون. وتظاهر الآلاف، السبت، في ستاتن آيلند في نيويورك أيضا احتجاجا على موت اريك غارنر وهو رب أسرة أسود توفي خلال اعتقاله الشهر الماضي. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة