ربط الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، مصيره السياسي بتراجع البطالة داخل بلاده التي تعاني أزمة اقتصادية كبيرة. وقال «هولاند»، الجمعة، على هامش زيارة قام بها إلى مدينة كليرمونت -فيران جنوب شرق فرنسا: «إذا لم تتراجع معدلات البطالة حتى 2017 فلن يكون لدي مبرر للترشح ثانية للرئاسة، ولن تتاح لي فرصة للفوز بثقة الشعب ثانية». كان «هولاند» فاز في الانتخابات الرئاسية الماضية، 2012، ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة في 2017.