قالت الرئاسة الفرنسية، الإثنين، إن الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، ترأس اجتماعا مصغرا للدفاع مخصصا «للوضع في سوريا ومكافحة الشبكات الجهادية والتشدد العنيف». وحضر الاجتماع إلى جانب الرئيس كلا من رئيس الوزراء، جان مارك ايرولت، ووزراء الخارجية والدفاع والعدل لوران فابيوس وجان ايف لودريان وكريستيان توبيرا، وبحسب بيان الإليزيه فقد اعتمد الاجتماع استراتيجية وتقررت خطة عمل. وياتي هذا الاجتماع في حين دعا موقع «المنبر الإعلامي الجهادي»، وهو موقع إسلامي ناشط على علاقة بتنظيم «القاعدةظ، المسلمين إلى تحضير هجمات في فرنسا وضد مصالح فرنسا في العالم دعما للمسلمين في مالي وجمهورية أفريقيا الوسطى.