أظهرت دراسة نُشرت في «مجلة الجمعية الطبية الكندية» أن الجلوس، سواء أمام الكمبيوتر أو التليفزيون أو التنقل من مكان إلى آخر بالسيارة، يسهم بصورة مضطردة في زيادة مرض البدانة وارتفاع مرض السكري النوع الثاني في البلدان المتقدمة والنامية على حد سواء. وشدّد الباحثون على تنامي الأدلة الطبية المؤكدة على أن كثرة الجلوس مرتبط بصورة كبيرة باعتلال الصحة، وهو عامل الخطر المساهم في الموت المبكر. في حين توصي جمعية القلب الأمريكية ب30 دقيقة من النشاط البدني، 5 أيام في الأسبوع.