حسن يونس - وزير الكهرباء ■ ناصر عويس رمضان، يعمل بوظيفة عامل حفر بالإدارة العامة لشبكات السيدة زينب. حصل على دبلوم صنايع، شعبة إصلاح وصيانة المعدات الكهربائية، دفعة 2010. فتقدم بطلب لتسوية وضعه الوظيفى كفنى بالشبكات، فجاء الرد بالرفض، لسبب غير منطقى، وهو عدم اللياقة الطبية !! وذلك لكونه مصاباً بفيروس «c». فما علاقة الترقى بالمرض، خاصة إذا كانت الوظيفة التى يعمل بها الآن لا تتناسب وحالته الصحية، وليس العكس. ■ أحمد عبدالحسيب عبدالجليل، وعنوانه شارع مبارك، بقرية البرج، مركز ناصر، بمحافظة بنى سويف. متضرر هو والسكان، من عمود الكهرباء المتواجد بجوار المسجد الغربى بالشارع، حيث يعوق سير الأهالى، علاوة على أنه يحمل أسلاكا عارية، تسببت فى نشوب حرائق، وحدوث ماس كهربائى من قبل، لذلك يلتمس تدخلكم حفاظا على حياة الأطفال والأهالى؟! ■ محمد أحمد المتولى عبدالعال، من قرية ميت فارس، مركز بنى عبيد، بمحافظة الدقهلية يلتمس تعيينه بالشركة المصرية لنقل الكهرباء، ضمن أبناء العاملين. فوالده رحمه الله كان يعمل بها. وهو الآن أصبح العائل للأسرة بعد وفاته، وحاصل على مؤهل متوسط، إضافة لحصوله على رخصة قيادة مهنية درجة ثالثة، ويبلغ من العمر 26 عاما. تقدم أكثر من مرة بعدة طلبات لرئيس منطقة كهرباء طلخا، للعمل بالشركة، وكان الرد دائما، أنه سيتم تعيينه عند الحاجة إليه. لكن حتى الآن لم يحن وقت الحاجة إليه!! ■ سامح أحمد محمد على عبدالنبى، مقيم بقرية الجملة، مركز العياط، 6 أكتوبر، وحاصل على مؤهل متوسط. ظروفه قاسية جدا، وحاول البحث عن فرصة عمل، بأى مكان، لكن لم يوفق. لذلك يناشدكم فرصة عمل بشركة الوجه القبلى لتوزيع الكهرباء، لإنقاذه هو وأسرته من شظف العيش والحرمان، على حد قوله. ■ سحر محروس محمد حسن الغريب، وعنوانها 27 شارع صلاح سالم، عمارة السلام، مركز طلخا، الدقهلية تعيش فى الظلام هى وأطفالها الثلاثة، بسبب نزاع قائم بينها وبين بعض الأشخاص على صلة بموظفة بمحطة كهرباء طلخا، تقف حائلا بين توصيل الكهرباء لشقتها، على حد ادعائها، وكل ذلك لطردها من الشقة هى وأطفالها، وهناك عدة محاضر سرقة وقطع كهرباء، قامت بتحريرها ضدهم. لذلك ترجوكم توصيل الكهرباء لشقتها. فهل نطمع فى التحقيق فى تلك الشكوى؟
