بعد ارتفاعه أمس.. تعرف على سعر الذهب اليوم الخميس 13 يونيو    الأمم المتحدة: عدد المهجرين قسرا حول العالم يحطّم رقما قياسيا    برا وبحرا وجوا، قصف إسرائيلي مكثف على "المواصي" التي تؤوي آلاف النازحين برفح (فيديو)    من هو طالب سامي عبدالله القيادي في حزب الله الذي اغتالته إسرائيل؟    سعد شلبي يكشف موعد أول مباراة تقام على استاد الأهلي الجديد    قد تشهد تتويج الاتحاد.. الأهلي يواجه «سيد البلد» في رابع مواجهات نهائي دوري سوبر السلة    مزاد لبيع لوحات سيارات مميزة بمصر.. واحدة وصلت 6 ملايين جنيه    حريق هائل يلتهم مصفاة نفط على طريق أربيل بالعراق    قائمة مصاريف المدارس الحكومية 2024 - 2025 لجميع مراحل التعليم الأساسي    انتعاش تجارة الأضاحي في مصر ينعش ركود الأسوق    تراجع جديد.. أسعار الفراخ والبيض في الشرقية اليوم الخميس 13 يونيو 2024    يورو 2024| أغلى لاعب في كل منتخب ببطولة الأمم الأوروبية    بريطانيا تقدم حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا بقيمة 309 ملايين دولار    الأرصاد: اليوم طقس شديد الحرارة على أغلب الأنحاء.. والعظمى بالقاهرة 40    نشرة «المصري اليوم» الصباحية.. تحذير شديد بشأن حالة الطقس اليوم: جحيم تحت الشمس ودرجة الحرارة «استثنائية».. مفاجأة في حيثيات رفع اسم «أبو تريكة» وآخرين من قوائم الإرهاب (مستندات)    حجاج القرعة: الخدمات المتميزة المقدمة لنا.. تؤكد انحياز الرئيس السيسي للمواطن البسيط    متى موعد عيد الأضحى 2024/1445 وكم عدد أيام الإجازة في الدول العربية؟    حظك اليوم برج الأسد الخميس 13-6-2024 مهنيا وعاطفيا    لأول مرة.. هشام عاشور يكشف سبب انفصاله عن نيللي كريم: «هتفضل حبيبتي»    محمد ياسين يكتب: شرخ الهضبة    حامد عز الدين يكتب: لا عذاب ولا ثواب بلا حساب!    «طفشته عشان بيعكنن على الأهلاوية».. محمد عبد الوهاب يكشف سرا خطيرا بشأن نجم الزمالك    عقوبات صارمة.. ما مصير أصحاب تأشيرات الحج غير النظامية؟    عيد الأضحى 2024.. هل يجوز التوكيل في ذبح الأضحية؟    تصل ل«9 أيام متتابعة» مدفوعة الأجر.. موعد إجازة عيد الأضحى 2024    مفاجأة مدوية.. دواء لإعادة نمو أسنان الإنسان من جديد    في موسم الامتحانات| 7 وصايا لتغذية طلاب الثانوية العامة    طبق الأسبوع| من مطبخ الشيف أحمد الشناوي.. طريقة عمل اللحم المُبهر بالأرز    التليفزيون هذا المساء.. الأرصاد تحذر: الخميس والجمعة والسبت ذروة الموجة الحارة    هل يقبل حج محتكرى السلع؟ عالمة أزهرية تفجر مفاجأة    شاهد مهرجان «القاضية» من فيلم «ولاد رزق 3» (فيديو)    المجازر تفتح أبوابها مجانا للأضاحي.. تحذيرات من الذبح في الشوارع وأمام البيوت    محمد عبد الجليل: أتمنى أن يتعاقد الأهلي مع هذا اللاعب    أبرزها المكملات.. 4 أشياء تزيد من احتمالية الإصابة بالسرطان    التعليم العالى المصرى.. بين الإتاحة والازدواجية (2)    حازم عمر ل«الشاهد»: 25 يناير كانت متوقعة وكنت أميل إلى التسليم الهادئ للسلطة    24 صورة من عقد قران الفنانة سلمى أبو ضيف وعريسها    محمد الباز ل«كل الزوايا»: هناك خلل في متابعة بالتغيير الحكومي بالذهنية العامة وليس الإعلام فقط    هاني سري الدين: تنسيقية شباب الأحزاب عمل مؤسسي جامع وتتميز بالتنوع    مؤتمر نصف الكرة الجنوبي يواصل اجتماعته لليوم الثاني    ما بين هدنة دائمة ورفع حصار.. ما هي تعديلات حماس على مقترح صفقة الأسرى؟    .. وشهد شاهد من أهلها «الشيخ الغزالي»    بنك "بريكس" فى مصر    الأعلى للإعلام: تقنين أوضاع المنصات الرقمية والفضائية المشفرة وفقاً للمعايير الدولية    لماذا امتنعت مصر عن شراء القمح الروسي في مناقصتين متتاليتين؟    محافظ الوادي الجديد يفتتح أعمال تطوير مسجد ناصر بالخارجة    مدحت صالح يمتع حضور حفل صوت السينما بمجموعة من أغانى الأفلام الكلاسيكية    أستاذ تراث: "العيد فى مصر حاجة تانية وتراثنا ظاهر فى عاداتنا وتقاليدنا"    الداخلية تكشف حقيقة تعدي جزار على شخص في الهرم وإصابته    اليوم.. النطق بالحكم على 16 متهمًا لاتهامهم بتهريب المهاجرين إلى أمريكا    انتشال جثمان طفل غرق في ترعة بالمنيا    مهيب عبد الهادي: أزمة إيقاف رمضان صبحي «هتعدي على خير» واللاعب جدد عقده    فلسطين تعرب عن تعازيها ومواساتها لدولة الكويت الشقيقة في ضحايا حريق المنقف    بعد ارتفاعه في 9 بنوك.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 13 يونيو 2024    «رئيس الأركان» يشهد المرحلة الرئيسية ل«مشروع مراكز القيادة»    "لا تذاكر للدرجة الثانية" الأهلي يكشف تفاصيل الحضور الجماهيري لمباراة القمة    الأهلي يكشف حقيقة مكافآت كأس العالم للأندية 2025    قبل عيد الأضحى.. طريقة تحضير وجبة اقتصادية ولذيذة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مدرسة المشاغبين: زيارة إلى " السرايا الصفرا "


زيارة إلى " السرايا الصفرا "
(الجزء الأول)
بقلم : حسن فاروق
فى يوم من الأيام طلب منى صديق عزيز أجبرته الظروف أن يهاجر إلى الخارج تاركا وراؤه قريبا له نزيلا بمستشفى الأمراض العقلية للعلاج بها ، طلب منى أن أقوم بزيارته والإطمئنان عليه ثم إبلاغه بحالته ، ولأننى أحمل لصديقى هذا بعض الذكريات الطيبة ، قبلت القيام بهذه المهمة الخطرة ، فأنا لم أذهب أو أرى مستشفى للأمراض العقلية سوى فى أفلام " إسماعيل ياسين " ولم أكن أتخيل مطلقا أننى سوف أدخلها وأنا بكامل قواى العقلية وبمحض إرادتى .
وعندما وصلت إلى المستشفى وجدت شيخ جليل كبير السن يرتدى جلبابا ويمسك كتابا كبيرا يدون به ما يراه ذكرنى هذا الشيخ بشيخ المؤرخين " الجبرتى " ، سألته عن المريض الذى أبحث عنه فقال فى عنبر 25/1 خطرين أو 30/6 ، وبمجرد أن أوصلنى " الجبرتى " بالقرب من العنبر لاحظت هرج ومرج شديدين داخله ، فنظرت من فتحة فى الباب فوجدت نزلاء العنبر وكأنهم فى مظاهرة حاشدة يرتدى بعضهم ملابس المماليك كثيفى اللحى والبعض الآخر يرتدى ملابس عسكرية بها نياشين عديدة وبعضهم يرتدى طراطير وطرابيش وهناك معممين ، إلا أن أحدهم لفت إنتباهى بتميزه عن الآخرين بالزنزانة أقصد العنبر ، فهو متوج بسلطانية كبيرة الحجم تفوق حجم جمجمته ، فسألت الشيخ الجليل عنه فأجاب إنهم يلقبونه حكيم العنبر ، فعاودت سؤاله : ومن هؤلاء المتواجدين من حوله ولماذا يلبسون هذة الملابس التى تشبه ملابس الكرنفالات ، قال دول الفلول وهذه هى ملابس هذا العنبر ، فالجالس هناك ذو السلطانية هو حكيم هذا العنبر وهو الذى كان يديره منذ ثلاثون عاما ، ويعرف كيف يقود هذا الموزاييك من البشر من حوله ليستمر أطول فترة ممكنة فى حكمهم والسيطرة عليهم ثم توريثه لإبنه أيضا ، ولكى ينفذ مخططه هذا إتبع كل أساليب الفساد والإفساد فى هذا العنبر ، ولكى يتقى شر حدوث إضطرابات أو أى حالات هياج قد تنتاب نزلاء هذا العنبر فى يوم من الأيام للإطاحة به وإستردادهم السلطانية التى منحوه إياها ، أخذ يغدق الهدايا على بعض المحيطين به من حاشيته لضمان ولاؤهم له وترك باقى نزلاء العنبر يعانون العوز والفقر والحرمان ، فأخذ يلبس هذا طرطورا وذاك طربوشا وآخر يمسكه " مقصوصة " يقول أنها ميكرفونا يخاطب به العنبر عند الحاجة لإسكاتهم والسيطرة عليهم وتضليلهم ، ولكن فى الأيام الأخيرة طغى هذا الحكيم المزعوم وتجبر ، وتصاعدت نوبات الهياج عند عامة أفراد العنبر ، ولم تفلح محاولات حاشيته لتهدئتهم بجلسات الكهرباء أو ببعض حقن المهدئات التى أدمنوها لمدة ثلاثون عاما فى إنتظار الشفاء والخلاص من هذا الفاسد والعودة إلى حياتهم الطبيعية خارج العنبر دون مسكنات أو التعذيب بجلسات الكهرباء ، فثاروا عليه وعلى من معه فى حالة فريدة لم يرى العنبر مثيلا لها من قبل فى تاريخ العنابرأو المستشفيات الأخرى ، وأجبروه على خلع السلطانية ، ولكن وبخداعه المعهود لم يسلم السلطانية إلى أحد من عامة العنبر أصحاب الثورة الحقيقيين ، بل أعطاها لأحد معاونيه الذى قد وهبه طرطورا من قبل ، الذى قد ساهم من قبل فى فساد وحماية الحكيم المخلوع ، ولم يرضى أهل العنبر بأن يدير شئونهم بعد تلك الثورة العارمة شخص من فلوله ، فهاجوا وماجوا وأحدثوا ضجيجا ملأ المستشفى ، فأشعل بعضهم النار فى أجزاء من العنبر وكسروا نوافذه وهربوا منه ، فخشى ذو الطرطور على نفسه من ملاحقة عامة العنبر الثائرون ومواجهتهم بماضيه مع الحكيم ، فبدلا من أن يسلم السلطانية إلى الثوار الحقيقيين الشرفاء لتحقيق مطالبهم " عيش .. حرية .. عدالة إجتماعية .. كرامة إنسانية " سلمها لهؤلاء المجرمون العائدون الذين إنشقوا عن ثوار العنبر وأحرقوه طمعتا فى السلطانية وحدهم ولكن هذه المرة بمعاونة بعض البلطجية والمجرمين الآخرين من بعض المستشفيات الأخرى مهددين بحرق المستشفى كلها إذا لم يتسلموا السلطانية من " ذو الطرطور" الذى جبن أن يواجههم دفاعا عن المستشفى بحجة الخوف على المستشفى من الدمار والحريق .
وظل أهل العنبر الأصليين يكافحون الجماعة المجرمة المنشقة المرتدة ويتلقون منها الطعنات والضربات بمساعدة البلطجية ، بعد أن قام " ذو الطرطور " بتأمين حياة المخلوع وأعوانه من أى شر أو أذى أو ملاحقة .

وهكذا أصبحت المستشفى منقسمة على نفسها إلى ثلاث فرق ، فريق مع الحكيم المخلوع يعرف بإسم " آسفين يا حكيم " وفريق آخر عرف ب " المجرمون " والثالث هو غالبية أهل المستشفى البسطاء الطيبين المغلوبين على أمرهم .
بخ
سأل مدرس الأحياء تلميذ: هل يمكن لشاب من فصيلة الاخوان أن ينجب من امرأة مصريه؟ فصمت التلميذ..فسأله الأستاذ: هل يمكن أن ينجب من سلفية؟ فقال الطالب بثقة: نعم سينجبان طفلا من فصيلة حزب مصر القويه.
فزورة
تفتكروا أبناء وزير التعليم تلاميذ فى مدارس عامة ولا أجنبية؟
بلاش دى.. طيب وزير الصحة أسرته بتتعالج فى مستشفى جامعي ولا تعليمي ولا وحدة صحة كفر البطيخ؟
خبر عاجل
تم تغير المثل الشعبى"اللى خادته القرعه تخده ام الشعور"
الى"اللى سابته الهانم تخده مساحة السلالم"
كلام في العضم
اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية ما هي العلة في وجود مرور التجمع الخامس في مدينة الشروق . وعدت بنقل المرور للتجمع الثالث .. الموضوع مجرد كشك وجهاز كمبيوتر يريح الناس من السفر والعودة 100كيلو دا غير مخاطر الطريق.
غباء ازلى
..انها قصة حقيقية حدثت بالفعل ونشرها واحد من ناجيين داعش فقد
أوقف أحد عناصر داعش سيارة لرجل مسيحي وزوجته
فسأله : هل أنت مسلم أم مسيحي
فقال له الرجل : أنا مسلم
فقال له الداعشي : اقرأ لي آيه من القرآن
فقرأ له المسيحي شيء من الإنجيل
فقال له الداعشي كلامك صحيح فانصرف من هنا
وفي السياره قالت المرأه لزوجها كيف تُغامر بحياتك وتقول له شيء من الإنجيل
فقال لها : لو كانوا يعرفون القرآن ما قتلوا الناس
ماما حتجنني
ماما: نفسك تاكل ايه بكره ؟
أنا: أي حاجة يا ماما. اقترح انت طيب
ماما: قولي بس نفسك تاكل ايه
أنا: ممكن فراخ و.....
ماما:لسة عملاها امبارح
أنا: طيب ممكن سمك مشوي؟
ماما: لا مش قادرة أقف أشوي شوف حاجة تانية.
أنا: .....
ماما: هعملك سمك بلطي مقلي ورز أحمر
أنا: طيب بتسأليني ليه طيب
نضال سيد
سبوبة
اشتري المرحوم الأستاذ كمال الشاذلي 40 فدانا من أراضي الدولة بمبلغ 200 الف جنيه لم يسددها ... ثم باعها للأمير مشعل بن عبد العزيز ب 16 مليون جنيه .. وقبض الثمن علي بنك مصر ايران فرع الترسانه..
دي حالة من مئات الحالات وردت اليوم مفصلة بالأسماء والتواريخ..
طبعا . لن تسترد هذه الأموال . الحل السهل أن يقال للفقراء شدوا الحزام.
والحل السهل أن يقوم الراقاصون والراقصات بتجريس كل من يفتح فمه واتهامه بالخيانه للوطن..
الوطن الذي تحول الي خرابة .
العوووو
من حق المعترض الرد علينا ؟
نهار اسود يعني تاريخنا كلة اونطة
اخطاء فنية تاريخية ترسخت في ذاكرة الشعوبيعنى مثلا:
- الرسول – ص - ما كانش له اخت مغنية اسمها الشيماء زعماء الكفار ماكانش شكلهم وحش و ريحتهم وحشة ده كانوا اغنى تجار فى العالموكمان هارون الرشيد ما مكانش مقضيها خمرة و نسواندة كان بيهتم بالعلم والترجمة وده كان بيحج عام و يغزو عام و لما يزوره ملك او حد مهم كان يعطيه هدية اختراع جديد لم يرى العالم مثيل له
وخد عندك عيسي العوام مكنش مسيحيدا شغل عمك يوسف شاهين لزوم الوحدة الوطنية
- قراقوش ما كانش حاكم مفترى و غبىده كان قائد عظيم بنى قلعة صلاح الدين و القناطر الخيرية باوامر صلاح الدين الايوبى محمد على و اسرته ما كانوش بيتكلموا تركى و لا عربى مكسر و لا بيقولو حظرتونا و لا افنظم
ده سفير انجلترا الحالى بقاله خمس سنين فى مصر لما قناة بتستضيفه بيتكلم عربى مصرى بلهجة الزاوية الحمرا و الصاروخ صافيناز بتتكلم مصرى زى اللبلب يبقى ولاد و احفاد محمد على اللى اتولدوا و عاشوا فى مصر مش بيعرفوا يتكلموا مصرى
- الوالى محمد سعيد باشا ما كانش اهطل و ديليسبس ضحك عليه بطبق مكرونة و خد قناة السويس
ده كان حاكم عظيم اول من جعل المصريين ظباط فى الجيش و عمل المشروع اللى مصر عايشة فى خيره لحد النهاردة مشروع قناة السويس و طبعا ما كانش اسمه الخديوى سعيد لان قبل الخديوى اسماعيل ماكانش فيه لقب خديوى
والخديوى اسماعيل ما كانش مفرغ حياته للنسوان و لا كان بيريل على المظ و عايز ياخدها من عبده الحامولى و عبده الحامولى عمل ثورة عليه ( فيلم المظ و عبد الحامولى ) لان عبده الحامولى كان من حاشية الخديوى اسماعيل و كان مقرب منه جدا لدرجة ان بعد عزل الخديوى اسماعيل اعتزل عبد الحامولى الغناء و انسحب من حاشية الخديوى توفيق وفاءا لجل خاطر محبة للخديوى اسماعيلوكمان ايضا عشان تعرف يامعلم إن الخديوى توفيق ما قالش لاحمد عرابى انتم عبيد احساناتنا و لا احمد عرابى كلمه من فوق الحصان و الخديوى واقف على الارض زى ما بيجيبوا فى الصورة العبيطة المرسومة للواقعة دى
- الخديوى عباس حلمى الثانى ما حكمش مصر ساعتين و بعدين شالوه
ده حكم مصر 22 سنة و كانت كلها انجازات بس لان الانجليز عزلوه و الشعب كان بيعشقه فمش هايعرفوا يشوهوه فقرروا انهم ما يجيبوش سيرته خالص و ممكن تراجعوا صفحة التاريخ بالصور- الملك فؤاد ما كانش شحات و مديون و خامورجى و الهبل ده و لا كان حاكم طرطور الانجليز بيحركوهلانه كان عنده قصور و اراضى و كان مسئول ملف التعليم فى عهد عباس حلمى الثانى و المشرف العام على الجامعة المصرية فى عهد السلطان حسين و كان حاكم عظيم سدد كل ديون مصر و بنى الجيش المصرى باحدث الاسلحة و توسع فى التعليم اللى هو لعبته و عمل قفزة اقتصادية و فى عهده كانت القاهرة اجمل مدينة فى العالم تابعوا مركز كنوز لحماية التراث الثقافى و اتفرج على مصر فى عهده
- مفيش حاجة اسمها الاسلحة الفاسدةلان الموضوع بشهادة سعد الدين الشاذلى كانت اسلحة حديثة و متطورة و لم يدرب عليها الجيش المصرى و دى كانت القضية و المحاكمات اللى عليها لانهم ما دربوش الظباط و الجنود على الاسلحة مش لانها بايظة و لا بتضرب لورا زى ما جابوا فى الافلاموتلك بقي حكاية وردت في دراسة تاريخ مصر المحروسة مركز دراسات مصر قبل يوليو وفيها كلام مهم جدا إن الملك فؤاد سدد كل ديون مصر سنة 1935 وبعدها بدأ يقرض أوروبا وأصبحت قناة السويس ملكا خالصا لمصر وتم تعيين 6000 موظف من الجاليات الأوروبية كملاحيين فى القناة بعقود عملحد عنده اعتراض من حقة يرد .
شعر حلمنتيشي
حسن علام
ياريتني ارجع عيل
لا اكبر ولا اتنيل
ولا يتحرق دمي
يبقي كبير همي
اهرب عشان امي
عايزه تحميني
والميه كت سخنه
اوابويه جي قرفان
وناوي ينفخنا
او اختي تضربني
لو قلت كلمه قبيحه
كانت حياتي مريحه
لافيها غل وحقد
ولاعمري كرهت حد
ياريتنا مكبرناش
كانت مدارسنا
عليها يافطه تقول
مدرسة سعد زغلول
وبردو مفهمناش
ماقال مفيش فايده
احنا اللي مسمعناش
ضاعت حياتنا بلاش
تعبنا في الشهادات
وهم لمتحانات
وخسرنا مكسباش
لكن ارجع واقول
كبرنا مكبرناش
حياه لازم تتعاش
كل مالايام تمر
وتقابلني حاجات تضر
بلقي فيها مصلحه
والحاجات اللي تفرح
مش بالضرورة مفرحه
الورود مليانه شوك
وانت مفهمتش ياخايب
والحبايب لو باعوك
يفضلو بردو حبايب
مانت خايب
الحياه درس وعبر
وانت رافض تعتبر
طب نعتبر
انك حكيم
خدت ايه من حكمتك
يعني رديت المظالم
للي صدفه ظلمتهم
طب سامحت المعتدين
لسه ناوي تذلهم
مانت اصلك زيهم
كل حكمه عرفتها
طنشتها
انت زيك زي غيرك
الغرور موت ضميرك
والحكم عندك كلام
استاذ
في نصح المحتاجين
وانت محتاج للنصيحه
سرك.,فضيحه
لغتك قبيحه
واقف
في صف الفرحانين
وانت حزين
مليان هموم
فملوش لزوم
كتر الكلام
عشها بسلام
وسبها بسلام
والكلام
أنا مش زبال ياهانم
هيثم السروجي
جائنا اليوم عامل النظافة ليؤدى عمله كما جرت العادة ، بعد تأخر دام إسبوعٍ كامل ، فأشتكى وتذمر البعض منه ، حتى أنا كنت مستاءً من غيابه غير المبرر ، ولكنى لم أعاتبه ، إذ أن لكل إنسان منا ظروفه القهرية الخاصة التى لابد وأن تحترم ، ولكنى شاهدت إحدى قاطنات المنطقة وهى تقوم بتوبيخ عامل النظافة ونعته حيث أنها كانت تعامله بإزدراء وتعنت صارخ ، {كأنه مرمطون ، أو عبدٍ قامت بشراءه..!}.
ولقد تعرفت على شخصية عامل النظافة من خلال الإنطباعات الذاتية التى تكونت بداخلى عنه ، من خلال التعامل غير المباشر بحكم عمله ، فتأكدت لى تلك الإنطباعات عنه ، من خلال ردة فعله على تلك المرأة ، وكان هذا هو محتوى الحوار الذى دار بينهما كالتالى:
- المرأة: إنت مجتش ليه الإسبوع اللى فات ؟!
- عامل النظافة: والله كان عندى ضروف خاصة ، وكنت تعبان شوية..!
- المرأة: وفي يوم كنت بنده عليك ، وإنت سيبتنى ومشيت ، وكدة على فكرة مش من باب الذوق منك ، يعنى أنا بكلمك من باب الذوق..!
- عامل النظافة: والله أنا كان فى إيدى ساعتها شغل ، ومكنتش فاضى ، عشان العربية النص نقل اللى معايا والناس اللى أنا شغال معاها ، وبعدين أنا مش قليل الذوق على فكرة.!
- المرأة: أنا مقولتلكش إنت قليل الذوق ، أنا بقولك من باب الذوق يعنى..!
-عامل النظافة: لاء ما هو معنى كلامك كدة..!
- المرأة: أنا قولتلك اللى عندى ، بس خلاص.!
- عامل النظافة: خلاص ، خلاص..!
كان هذا هو الحوار المُذرى المُستفذ الذى دار بين تلك المرأة وعامل النظافة المحترم ، وما أحزننى هو كيفية رد عامل النظافة المحترم هذا على تلك المرأة المُتسلطة ..! وكم كنت أتمنى أن يكون رد فعل عامل النظافة هكذا : أولاً تحدثى بأدب وبإسلوب أفضل من ذلك ، فأنا لا أعمل عندك ، وأنا فى غنى عن العشرة جنيهات الشهرية التى أتقاضها منكِ ، فأنا أعمل بكرامتى ، ولن يقف عملى وقوت يومى عليكِ.!
هناك نوع من البشر يحتاج منا إلى بعضٌ من الحدة الدفاعية للحفاظ على حقوقنا المعنوية والأدبية . مع العلم أن هذا التصرف ليس من شأنه بالضرورة أن يعبر بأى شكلٍ من الأشكال أو بأى حالٍ من الأحوال عن مكنون شخصياتنا الحقيقية والجوهرية . ولكن لابد للحق من قوة تحميه . حيث ان ردة الفعل فى الظاهر ليس بالضرورة أن تعبر عن حقيقة وماهية الفرد فى الباطن . ولكن ، لكل مقامٍ مقال.
وبعد أن إنتهى ذلك الموقف ، وجدتُ من ينادى على عامل النظافة ، ويقول له { يا بتاع الزبالة .. تعالى..!} ، هل من المنطق أن يقوم هَؤلآء بنعت عامل النظافة (بالزبال) ؟! الناس التى تقوم بإلقاء مخلفاتهم وقاذوراتهم ، وعامل النظافة الذى يأتى بدوره ليقوم بتخليص هؤلاء القوم من مخلفاتهم ، هل يجوز أن يطلق عليه ( الزبال – أو بتاع الزبالة ) ...؟! (عامل النظافة مش زبال) ، والله إنى لأرى بعض من البشر فى حاجة إلى إصلاح أخلاقهم ومفاهيهم فى الحياة ، فهم بحاجة بالفعل إلى { إعادة تدوير}
خبر أونطة
معالى الوزير نائب العشوائيات
حكومة محلب تفكر فى ترشيح وزير الإسكان مصطفى مدبولي، لعضوية مجلس النواب المقبل، عن دائرة منشية ناصر والدويقة والجمالية، بعد نجاحه فى إقناع الرأى العام بقبول مشروع إسكان محدودى الدخل والذي يصل سعر الشقة به إلى 400 ألف جنيه لمساحة 100 متر، دون منافسة القطاع الخاص فى أسعاره. الحكومة تحاول تعويض سمعتها المفقودة فى الدائرة التى كان ينوب محمد إبراهيم سليمان، الوزير الأسبق، عنها فى برلمان 2005 ، دون إنجاز حق واحد لسكانها المهددين بالموت كل لحظة.
شغلتك "بروروم"..!!
حسين متولى
كثيرًا ما يكرر علينا زميلنا الصحفي صلاح الناجي، مصطلح أو إفيه "بروروم"، كلما قابله "حالنجي" من "حالنجية" هذه الأيام، والذين تنحصر مهامهم فى "عك" أى شيء بأي شيء والحديث عن أى "هبل فى الجبل" باعتباره "صحافة".
وداخل المطبخ الصحفي الذي عشت تفاصيله مع "ولد الناجي" منذ العام 2007 ، كنت صداميًا مع كافة المشكلات والظواهر "الفجة" التى كانت تواجهنى داخل الوسط، والتى كنت أعتبرها "دخيلة" على تقاليده وأعرافه، حتى باتت تمثل "السواد" الأعظم من تفاصيل العمل الآن، ومعها ابتكر صلاح مصطلح "بروروم"، الذى حرت كثيرًا فى تفسيره، وأصبحت أكثر برودًا وهدوءًا فى التعامل مع حاملى مؤهلاته.
"بروروم" يتزايد وجوده داخل كل المهن الآن، فالسباك يترك مواسير الصرف الجديدة تنفجر بعد أن يقبض "المعلوم" ويخلع، ومبلط السيراميك يجعل ميله ناحية غرفة النوم وليس الحمام ويعمل "عبيط" ومع ذلك سوقع عال العال، وعربة الفول التي يغسل صاحبها الصحون فى جردل واحد أصبحت بضاعتها الملوثة أكثر رواجًا من المطاعم المراقبة صحيًا، وطبيب العمليات "الشمال" يركب المرسيدس من كد ضحاياه، والمقاول "العربيد" أصبح بين يوم وليلة صاحب "ناطحة سحاب" من الأموال على حساب سكان عقارات ما بعد يناير المخالفة.
وبين الأستاذ والأسطى والدكتور والمعلم "بروروم"، لم تفكر أو تسأل مصر الجديدة نفسها، "هى رايحة على فين؟"، مكتفية بفرحة أبنائها بإنجاز مهمة لا تنتهى فى الحقيقة، وهى العودة إلى نقطة ما قبل الصفر... اللهم باعد بينها وبين شرور "البروروم" من أبنائها، ولا تجعل "البروروم" سلعة صينية تباع لنا على أرصفة شوارعها.
نكت فيس بوك
واحد بيقول لواحد هي الساعة كام قاله واحدة و شايلة عيل...قاله قديمة...قاله لأ الساعة جديدة
لما الدنيا تقفل فى وشك.........
رن عليها من رقم تانى هههههههههههههه
افتح قلب المراه تجد حب..افتح يدها تجد دفء
.. افتح فمها ابقى قابلنى لو عرفت تقفله
هى"حبيبى انت بتشتغل ايه؟"
هو "مفكر و باحث"
هى "ما شاء الله فى اى مجال ؟"
هو "ببحث عن عمل وبفكر فى هجره"
واحد عندو 4 فرخات وديك، جاب ديك تاني علشان يكتر البيض.بعد فترة لاحظ إنه البيض اختفى كليًّا، فراح عند الديك الأول وقاله: 'أنا جبت ديك تاني علشان يساعدك...ايه القصة؟'
ردّ عليه: 'للصراحة الدّيك اللي جبته أحلى من الفراخ!'
مره 3 خطفوا رقاصه اول واحد قال انا عندي الشقه والتاني قال وانا عندي الحشيش والتالت قال وانا عندي البرشام والخمره ردت الرقاصه وهي مسخسخه من الضحك قلتلهم وانا عذر شرعي
* واحدة سابت واحد قال لها : فقري .. ولا عندي عربية ولا فيلا ولا مزرعة ولا شركه ولا
فلوس زي محسن صاحبي ولكني أعشقك واحبك .. فضمته ودمعت عيناها وقالت : إن كنت
بتحبني بجد .....عرفني على محسن
*صعيدي وامريكي الامريكى قال للصعيدي وصلتو فين بالتطور..
الصعيدي رد وقال ياعم تطور ايه دا اححنا رجعنا لورا
ثم سأل الصعيدي الامريكي انتوا وصلتوا فين بالتطور الامريكي قاله احنا وصلنا
بالتطور اذا القمر الصناعى عطل في السما نقدرنصلحه الصعيدي فكر شويةوقل
يااااااااااااااه هو المفك بتاعكم طوله أد ايه
* اربعه صعايدة بيلعبو علي الطريق السريع الي العربيه تخبطه مرتين يطلع بره
* واحد صعيدى واقف قدامه خمس شياطين .... واحد يوسوسله و اربعه يفهموه
طراخ طوووخ
اللي ينتحر موتووووه
من يوميات أحمد كوسا:
أنا باخاطب الجهات السيادية "على مسئوليتي" بسرعة اصدار قانون تجريم الانتحار .. المنتحرون مأجورون، وعندي سيديهاتهم، بياخدوا فلوس عشان ينتحروا، ويشوهوا مصر،
ولابد من قانون رادع لهؤلاء المنتحرين، السجن المؤبد لأي منتحر، بل اعدام المنتحر.
اااه ياماما وزير الكهرباء بيقرص
كتب محمود سيد
خلاص المشكلة إتحلت ياجدعان فقد اعترف الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، بوجود أخطاء فى تقدير قيمة فواتير الكهرباء بسبب عدم دقة الكشافين فى رفع قراءات العدادات، مبرراً ذلك بقلة عدد الكشافين على مستوى شركات الكهرباء فى قراءة ما يقرب من 30 مليون عداد، ما يسمح بوجود نسبة من الأخطاء بالفواتير. وكشف «شاكر»، أن قيمة فاتورة استهلاك الكهرباء بمنزله أقل بكثير من جيرانه، بسبب تحويله جميع لمبات منزله إلى نوع «كومباكت فلورسنت، والسهارى»، وحرصه الدائم على إطفاء الأنوار والأجهزة حال خروجه من منزله أو الغرف الموجود بها. وأشار وزير الكهرباء إلى أن المواطنين بدأوا ترشيد استهلاك الكهرباء بعد الزيادة الأخيرة فى الفواتير، مقارنة بحجم استهلاكهم وقت أن كان سعر بيع الكيلو وات للساعة يقدر ب«ملاليم»، على حد تعبيره، موضحاً أن «المواطن لما اتقرص من سعر الكهرباء خفض استهلاكه بنسبة كبيرة». وقال إن الوزارة وضعت خطة استراتيجية خلال العشر سنوات المقبلة لتقليل الأخطاء البشرية فى رفع قراءات العدادات من خلال استخدام نظام «التحكم الآلى»، أو تحكم المواطنين فى استهلاك العداد عن بُعد، بجانب تدشين منظومة العداد المدفوع مقدماً، الذى يتيح للمشتركين التحكم فى استهلاكهم من خلال الشحن عبر الكروت الذكية.
داعش تغزو تل ابيب
هاجم تنظيم داعش مدينه تل أبيب واستطاع احتلال المدينة. بعد نسف مقر وزاره الدفاع وقد حصل على سبايا عباراه عن خمسين فتاه عيونهم زرقاء وخمسين عيونهم خضراء. وباعوهم لاعلى سعر للمقاتلين هذا وقد قامت مشاجره بين الأخوه بالاربيجيهات بسبب اكتشاف احد الدواعش ان اخته من بين السبايا. واكتشاف اخر ان أمه ايضا من ضمنهم والمفاوضات تدور الان حتى يقوم كلا منهما بالتبادل مع الاخر. وخبر عاجل وردنا الان. حيث استطاع مغاوير بيت المقدس الاستيلاء على طراد اسرائيلى. انتقاما لما قام به العدو من قتل وتنكيل واغتصاب اهاليهم. وخبر اخير قررت منظمه حماس الدفع برجالها الى سيناء للمساعدة فى حفر قناه السويس الجديده لما لهم من خبرات عميقه فى الحفر. ردا لجمايل مصر العديده عليهم خاصا مؤتمر إعمار غزه الذى عقد فى مصر وصرح. ابراهام رستم احد مقاتلى حماس ان هذا ياتى ردا على أفضال مصر علينا لان نسيان هذا الفضل من شيم ولاد الحرام .
حسن سبانخ
بقلم : محمد الشيخ
مهم جدا إننا نتفرج على فيلم "زعيم الحياة الطبيعية - حسن صبانخ" ونشوف ازاي استغل قضية "مراكز القوى" على شان يبرأ تاجر المخدرات "حسين الشربيني".. بالظبط دا اللي بيحصل النهارده كل قاتل حرامي بيعمل أي حاجة وسخة بيدخل الإخوان فيها.. ودا طبعا نتاج إسهال الأحكام اللي طالعة ضدهم ومرافعات النيابة اللي بقت تتكلم بلسان مرتضى منصور وأحمد موسى.. وطبعا على حسهم ييجي بلطجية مذبحة بورسعيد يقولو إن مرسي اللي دافعلهم فلوس على شان ينفذوا المذبحة، رغم إن مرسي في نظر أعدائه مجرد رجل تافه جوا الإخوان.. ازاي بقه كان بيتصرف في حاجة زي دي وهو كان لسه لا راح ولا جه ولا بقه رئيس وقت الأحداث.. الحاجة التانية ماقالوش دا من زمان ليه.. اشمعنى النهارده.. مرسي متشال بقاله أكتر من سنة.. لكن نقول إيه " حسن صبانخ" أصبح سيد الموقف
هم يضحك .. وهم يبكى !!!
بقلم : محمد طرابيه
• عندما يتم الحكم بعرض فيلم هيفاء وهبى (حلاوة روح ) بكامل مشاهده الساخنة ..وتستمر ظاهرة (العناتلة ) فى الغربية ..وتخصص معظم فقرات برامج التوك شو لإستضافة الشواذ والحديث عن (العادة السرية والعلاقات الجنسية وزنا المحارم ) .. فإن كل هذا يبعث برسالة للخارج وهى أن مصر تحولت للأسف إلى (مليطة ) !!! .
• عندما يتم تخفيض الغرامة الموقعة على إمبراطور الحديد أحمد عز من 100 مليون جنيه إلى 10 ملايين جنيه ويتم سدادها بالتقسيط , فى الوقت الذى نجد فيه الحكومة تخير المواطن البسيط الذى يحاول الشكوى من فاتورة الكهرباء ما بين الدفع أو الحبس أو (القطع !! ) – الكهرباء محدش يفهمنى غلط – يبقى انت أكيد أكيد فى مصر ؟!!

• أحلى حاجة فى خبر وفاة الشحرورة الجميلة صباح - رسميا - أننا لن نقرأ أخبار جديدة عن شائعات وفاتها التى تخطت الأرقام القياسية لشائعات وفاة المخلوع مبارك ؟!!

• الحكومة من كتر انشغالها بإصدار قوانين لمكافحة الفساد تركت الفساد نفسه يتوغل وينتشر بدرجة اكبر مما كانت عليه فى عهد المخلووع مبارك .

• عندما ترى العواجيز والراقصات والقوادون و (القبيضة ) يتصدرون المشهد العام .. يبقى أنت اكيد .. أكيد فى مصر
• خبر عاجل : مع قرب إجراء انتخابات مجلس الشعب وفى محاولة لحشد الأغلبية من المصريين الذين يعانى معظمهم من الضعف الجنسى للتصويت له .. قرر حزب النور استغلال حالة الجدل الجماهيرى حول السيديهات الجديدة ل (عناتيله ) وأعضائه عن طريق توزيع نسخ مجانية من الفيديوهات ومعها نوع جديد من المنشطات يطلق عليها إسم (العنتيل ) فى كل الدوائر الإنتخابية , وسيكون شعارالحزب (خد حباية من العنتيل تخليك زى الفيل ) . تأتى هذه الخطوة متماشية مع الشعار الجديد للحزب وهو (الإنتخابات تجيز المحظورات ) .
• الإرتفاع الجنونى لأسعار شقق محدودى الدخل وأيضاً المقابر يؤكد أن المواطن المصرى كان وما يزال مظلوما حيا وميتاً !!!!
• بعد كثرة حوادث استشهاد التلاميذ فى عهده المشئوم سواء داخل المدارس أو على الطرق ..أقترح أن يتم تغيير مسمى محمود أبوالنصر من (وزير التربية والتعليم) إلى (وزير التعزية والتكفين ) !!!
•يا ثورة ما تمت .. عندما نجد أن المتحكم الرئيسى فى تشكيل التحالفات الإنتخابية القادمة عمرو موسى 79 عاما (3 أكتوبر 1936 ) وكمال الجنزورى 81 عاما (12 يناير 1933 ) فأعلموا أننا نكرر أخطاء الماضى ونبعث رسالة للشباب موجزها : إدفنوا نفسكم بالحياة !!
فى ظل استمرار مسلسل الإرهاب الإخوانى الذى يستهدف تدمير الدولة .. أرى أنه من المهم استمرار حزب النور على الساحة السياسية ليس اقتناعا بأفكاره ولا إعجاباً ب (عناتيله ) ولكن لأنه الأقدر على مواجهة الإخوان بنفس أساليبهم .. اللهم أهللك الإخوان والسفيين وأخرج المواطنين المساكين من بين أيديهم سالمين !!!
2
3
4
5
6
7
8
9
10


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.