وزيرة التعاون الدولى: العمل المناخى أصبح عاملا مشتركا بين كل المؤسسات الدولية    الإسكان: استكمال رصف محور كليوباترا الرابط بين برج العرب الجديدة والساحل الشمالى    تنفيذ 31 قرار غلق وتشميع لمحال وحضانات ومراكز دروس خصوصية مخالفة    النمسا تفرج عن الأموال المجمدة لوكالة الأونروا في فلسطين    من القمة العربية بالبحرين.. هنا مصر    القوات الروسية تستهدف المراكز اللوجستية للجيش الأوكراني في منطقة أوديسا    عمر جابر: نسعى للتتويج بالكونفدرالية وإهداء اللقب لروح محمد مدحت    موعد مباراة الأهلى والزمالك الثانية فى بلاى أوف نهائى دورى محترفى اليد    خطوة تفصل نور الشربيني عن إنجاز تاريخي بعد التأهل لنهائي بطولة العالم للاسكوش    طلابنا فى عيوننا.. تنفيذ أنشطة لتوعية طلبة الجامعات بأضرار الإدمان.. 40 ألف طالب وطالبة يستفيدون من برامج تصحيح المفاهيم المغلوطة عن التعاطي.. و4 آلاف طالب يتقدمون للانضمام إلى رابطة متطوعي صندوق مكافحة الإدمان    سقوط عصابة تنصب على المواطنين بالسوق السوداء للعملة    ديمى مور تخطف الأنظار أثناء حضورها الدورة ال 77 من مهرجان كان.. صور    أكرم القصاص: التحركات المصرية أحبطت أى مخطط لتصفية القضية الفلسطينية    13 مصابا جراء استهداف الاحتلال مواطنين قرب مدارس أونروا بمخيم جباليا شمال غزة    إزاي تقلل الكوليسترول والدهون الثلاثية فى الدم بطرق طبيعية.. استشاري يوضح    مطالبة برلمانية بكشف سبب نقص ألبان الأطفال    لو ناوى تخرج دلوقتى.. نصائح للتخلص من الشعور بالحر أثناء السير فى الشارع    تراجع كبير في أسعار السيارات بالسوق المحلية.. يصل ل500 ألف جنيه    قبل مناقشته ب«النواب».. «الأطباء» ترسل اعتراضاتها على تأجير المستشفيات لرئيس المجلس    الشهابى: الشعب المصرى يقف خلف القيادة السياسية لدعم القضية الفلسطينية    كبير الأثريين: اكتشاف آثار النهر بجوار الأهرامات حل لغز كيفية نقل أحجارها    أدعية مستحبة خلال مناسك الحج.. تعرف عليها    منتخب مصر للساق الواحدة يتعادل مع نيجيريا في افتتاح بطولة أمم إفريقيا    مرصد حقوقي يحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية بغزة جراء سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على معبر رفح    رئيسا روسيا وكازاخستان يؤكدان مواصلة تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين    خسر نصف البطولات.. الترجي يخوض نهائي دوري الأبطال بدون مدرب تونسي لأول مرة    مهاجم الترجي السابق يوضح ل "مصراوي" نقاط قوة وضعف الأهلي    وزير الأوقاف يوجه الشكر للرئيس السيسي لاهتمامه بعمارة بيوت الله    أشرف زكي ومنير مكرم في عزاء زوجة أحمد عدوية    مدير «القاهرة للدراسات الاقتصادية»: الدولة تسعى لزيادة تمكين القطاع الخاص    موعد عيد الأضحى ووقفة عرفات 2024 في مصر.. ومواعيد الإجازات الرسمية يونيو 2024    مصرع شاب وإصابة آخر في حادث مروري بالوادي الجديد    تعديل مواعيد مترو الأنفاق.. بسبب مباراة الزمالك ونهضة بركان    وزير التعليم: التكنولوجيا يجب أن تساعد وتتكامل مع البرنامج التعليمي    نموذج إجابة امتحان اللغة العربية للصف الثالث الإعدادي محافظة الجيزة    مصير تاليسكا من المشاركة ضد الهلال في نهائي كأس الملك    منها تعديل الزي.. إجراءات وزارة الصحة لتحسين الصورة الذهنية عن التمريض    إطلاق أول صندوق للطوارئ للمصريين بالخارج قريبًا    وزير التعليم ومحافظ بورسعيد يعقدان اجتماعا مع القيادات التعليمية بالمحافظة    كوكا يقود تشكيل ألانيا أمام سامسون سبور في الدوري التركي    نتيجة الصف الخامس الابتدائى 2024 الترم الثاني بالاسم.. رابط مباشر للاستعلام    مطار ميونخ الألماني: إلغاء 60 رحلة بسبب احتجاجات مجموعة "الجيل الأخير"    العلاج على نفقة الدولة.. صحة دمياط تقدم الدعم الطبي ل 1797 مواطن    معلومات عن متحور كورونا الجديد FLiRT .. انتشر أواخر الربيع فما أعراضه؟    هل مواقيت الحج والعمرة ثابتة بالنص أم بالاجتهاد؟ فتوى البحوث الإسلامية تجيب    حبس المتهم بسرقة مبالغ مالية من داخل مسكن في الشيخ زايد    حزب الله يعلن استهداف تجمعا لجنود الاحتلال بثكنة راميم    عاشور: دعم مستمر من القيادة السياسية لبنك المعرفة المصري    8 تعليمات مهمة من «النقل» لقائدي القطارات على خطوط السكة الحديد    محافظة القاهرة تنظم رحلة ل120 من ذوي القدرات الخاصة والطلبة المتفوقين لزيارة المناطق السياحية    فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يحتل المرتبة الثالثة في شباك التذاكر    مفتي الجمهورية: يجوز التبرع للمشروعات الوطنية    جهود قطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية    "الإسكان": غدا.. بدء تسليم أراضي بيت الوطن بالعبور    خبيرة فلك تبشر الأبراج الترابية والهوائية لهذا السبب    ما حكم الرقية بالقرآن الكريم؟.. دار الإفتاء تحسم الجدل: ينبغي الحذر من الدجالين    الفصائل الفلسطينية تعلن قتل 15 جنديا إسرائيليا فى حى التنور برفح جنوبى غزة    الأرصاد: طقس الغد شديد الحرارة نهارا معتدل ليلا على أغلب الأنحاء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الممر .. صفحة أسبوعية لمطار القاهرة تعرض أهم الأحداث
نشر في المشهد يوم 13 - 01 - 2013

تشكيلات جديدة لمجالس إدارات الشركة القابضة لمصر للطيران
عقدت الجمعيات العامة للشركة القابضة لمصر للطيران،والشركات التابعة، برئاسة الطيار "توفيق عاصى" رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، وبحضور ممثلي الجهاز المركزي للمحاسبات، وأعضاء الجمعية العامة، ومجلس الإدارة، وممثلى اللجنة النقابية للعاملين بمصر للطيران، حيث تم اعتماد القوائم المالية، والحسابات الختامية، عن السنة المالية المنتهية في 30 يونيو 2012 لتلك الشركات، وإعادة تشكيل مجالس إدارات بعض الشركات، نظرًا لانتهاء عضويتها بعد مرور ثلاث سنوات، وأسفرت عن الآتي:
اختيار المهندس "أبو طالب توفيق" رئيسًا لشركة الصيانة والأعمال الفنية، وعضوية كلا من: "منير عبد الوهاب، والطيار محمد غريب، والمحاسب عادل صالح، والمهندس هشام ناصر"، والأعضاء ممثلى العاملين بالانتخاب "المهندس محمد طارق محمود غلام، والمهندس خالد عمر، وطه محمد متولى الحرش، وسعيد حمودة"، والعضو ممثل اللجنة النقابية "عبد الوهاب عبده".
وترأس المهندس "علاء الشهاوى" شركة مصر للطيران للخدمات الأرضية، وعضوية كلا من: "المحاسب محمود عبد السميع، وحسين شريف، والمهندس مسعد موسى، وعادل عبد السلام"، والأعضاء ممثلى العاملين بالانتخاب "سامى عبد الكريم، وعمرو أبو السعود، وأسامة طه، والمهندس رفعت البسطويسى"، والعضو ممثل اللجنة النقابية "جمال دسوقى".
وشكل مجلس إدارة شركة مصر للطيران للشحن الجوى برئاسة الطيار "باسم جوهر"، وعضوية كل من "محمد عبد المقصود، والطيار أسعد درويش، والطيار وليد مراد، والطيار هاني عزمي"، والأعضاء ممثلى العاملين بالانتخاب "صلاح الدين عبد السلام عبد الرازق، فتحى عبد الله، محمد عبد المنعم"، والعضو ممثل اللجنة النقابية "حسن شحاتة".
واختير "عبد المنصف حسن أحمد إبراهيم" رئيسًا لمجلس إدارة شركة مصر للطيران للخدمات الجوية، وعضوية "الدكتور محمد حقي، رفاعي يس، طارق الدسوقي، عبد المعبود عرفان"، والأعضاء ممثلى العاملين بالانتخاب "حازم إمام، على والى، طارق الشيخ، وهند عبد العزيز"، والعضو ممثل اللجنة النقابية"محمد محمد فتوح عطيه".
كما تم تشكيل مجلس إدارة شركة مصر للطيران للخدمات الطبية، برئاسة الدكتور "أنور حلمي"، وعضوية كل من: "الدكتور ممدوح لبيب، والدكتور مصطفى عبد الستار، والأستاذ عبد الحميد سلامة، ومجدي علوان"، والأعضاء ممثلى العاملين بالانتخاب الدكتور مجدى المرسى، والدكتور طارق الشهاوى، وعادل يوسف، والممرض سيد عبود"، والعضو ممثل اللجنة النقابية "محمد توفيق حسن".
وأسفر تشكيل مجلس إدارة شركة مصر للطيران للسياحة "الكرنك"، والأسواق الحرة، برئاسة "جمال حماد"، وعضوية كل من: "محسن أبو العزم، وحسن نور، ومحسن المحجوب، وشريف حوته"، وممثلى العاملين بالانتخاب "سعد الملاح، وهانى نظمى، ومحمد عبد السميع، وصبرى عبد الهادى"، والعضو ممثل اللجنة النقابية عارف عبد الحميد".
وتشكل مجلس إدارة شركة مصر للطيران للخطوط الجوية، بتعيين "ياسر الرملى" خلفًا للطيار "إيهاب الطحطاوى"، والمهندس "طارق عبد العليم" خلفًا للمهندس "صبرى دياب". كما شكل مجلس الإدارة من: الطيار "محمد رشدى زكريا" رئيساً، وعضوية كل من: "الطيار حلمى رزق، ونضال القاسم عسر"، وممثلى العاملين بالانتخاب "سيد عبد الله، والمضيف الجوى محمد مهدى، وإيمان العوادلى، والطيار هادى ربيع"، والعضو ممثل اللجنة النقابية "علاء الدين محمد".

مصر للطيران للصيانة تواصل نجاحها في السوق الأوروبية
نجحت شركة مصر للطيران للصيانة في اجتذاب العديد من العملاء من عدة دول أوروبية، مما يعد تتويجًا لمجهودات مكثفة، هدفها الوصول إلى أعلى معدلات الكفاءة، والحفاظ على عنصري السلامة والجودة كشعار للشركة، وأثمر الحصول على العديد من الاعتمادات المحلية والدولية، وتجديدها دوريًا، والتي أسهمت بدورها في منح ثقة كبيرة بالشركة لدى العملاء.
من جانبه أكد المهندس أبو طالب توفيق، رئيس مجلس إدارة مصر للطيران للصيانة، أن الشركة قامت بتوقيع عدد من العقود مع بعض العملاء لتوسيع سبل التعاون، وجاءت في المقدمة شركة "توماس كوك" البلجيكية التي ستقوم بإرسال طائرتين من طراز A320خلال شهر يناير الحالى لتنفيذ كشف صيانة ثقيلة.
وأضاف "توفيق" أن هذا التعاون ليس الأول من نوعه، حيث بدأ منذ عام 2007 بين الشركتين بعد فوز شركة مصر للطيران للصيانة بمناقصة لصيانة أسطول طائرات "توماس كوك" آنذاك، ثم الفوز بمناقصة أخرى في سبتمبر من عام 2011، وتوالت التعاقدات بعد ذلك، مما يؤكد حجم الثقة المتبادلة.
الجدير بالذكر أنه جاري حاليًا التفاوض مع مجموعة شركات "توماس كوك" البريطانية والألمانية والاسكندنافية لتقديم خدمات الصيانة اليومية لطائراتهم في المحطات الداخلية.
من جهة أخرى، واستكمالا للتعاون مع شركة"إيروفيستا" الروسية، التي تعمل بشكل أساسي في منطقة الشرق الأوسط، تم توقيع تعاقد جديد مع الجانب الروسي، حيث قامت الشركة بالفعل بتنفيذ صيانة ودهان الطائرة الروسية من طراز B737-500طبقا لمتطلبات سلطة الطيران المدني الأمريكي.

نقاط جديدة في اتفاقية المشاركة بالرمز بين مصر للطيران وشركةSAS الاسكندنافية
قامت مصر للطيران بتوسيع اتفاقية المشاركة بالرمز المبرمة سلفًا مع شركةSAS الاسكندنافية لتشمل المزيد من الأسواق في القارة الأوروبية.
قال الطيار توفيق عاصي، رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، إننا حريصون على تدعيم علاقاتنا مع الشركات الأعضاء بتحالف ستار، ومن بينهم شركةSAS الاسكندنافية، التي تربطنا بها اتفاقية مشاركة بالرمز تشمل بعض النقاط مثل ستوكهولم وأوسلو وجوتنبرج عن طريق كوبنهاجن، وحالياً تم توسيع هذه الاتفاقية لتشمل ثلاث نقاط جديدة هي هلسنكي بالسويد والبورج واهوس بالدنمارك.
وأوضح "عاصى" أنه يمكن لعملاءSAS آيرلاينز السفر على متن رحلات مصر للطيران بين القاهرة وكوبنهاجن، ومن القاهرة إلى أثينا، ومن بروكسل إلى القاهرة.
وتعد القارة الأفريقية من الأسواق الهامة بالنسبة لشركة "ساس" الاسكندنافية، والتي تحرص على تقوية شبكة خطوطها من خلال تعاونها الدائم مع مصر للطيران.
وأكد الطيار "رشدي زكريا" رئيس مجلس إدارة شركة مصر للطيران للخطوط الجوية، أنه بإضافة النقاط الجديدة إلى الاتفاقية، يمكن لعملاء مصر للطيران الوصول إلى مزيد من المدن الهامة في شمال أوروبا، خاصة منطقة الدول الاسكندنافية، كما ستمثل هذه الاتفاقية حلقة وصل هامة لحركة السياحة الوافدة إلى مصر من تلك المنطقة من خلال كوبنهاجن التي تسير إليها مصر للطيران 5 رحلات أسبوعيًا في الموسم الشتوي الحالي.
وأضاف "زكريا"، أنه بدأ تنفيذ الاتفاقية وأصبح بإمكان العملاء الاستفادة بالنقاط الجديدة اعتبارًا من 18 ديسمبر الماضي، ويمكن لعملاء برامج الولاء بالشركتين التمتع بجميع مميزات أعضاء المسافر الدائم على متن رحلات مصر للطيران وSAS ، وكذلك الاستفادة بمميزات تحالف ستار.

كلمه حق إلى الصديق الوزير "سمير إمبابى"
بدأت الخطوات الأولى وكان اختيارك من الله، لكن ذهابك من الرويبضة! هذه حقائق لا بد أن يعرفها الجميع... أعرفك منذ 15 عامًا، وأنت كما أنت، سمير الودود، المحب للجميع، المتواضع، الصديق بمعنى الكلمة، ولا تحمل كيدًا لأحد. وخلال الشهور التي توليت فيها وزارة الطيران فعلت وحاولت بقدر الإمكان أن تعيد منظومة العمل لصناعة الطيران، استعنت بكثير من الخبراء، تعاملت مع الجميع بصدر رحب، حاولت أن تعيد العجلة التي توقفت منذ عامين، واجهت الكثير من الضغوط من الرويبضة، "أذعنت" لبعضها و"أخذت عليك"، وذلك كي "تسير المركب" وتعود الحركة، إلا أن هؤلاء الرويبضة لم ولن يسامحوك لأنك رفضت منذ اليوم الأول أن تفتح ملفات لا تحب أن تكون طرفًا فيها، وتلك كانت النقطة الفاصلة، بل زاد الأمر بأنك لم تلوث الماضي والبناءين بكلمات ملوثة لإرضاء أحد، وإنما كنت واضحًا، قولا واحدًا، رافضًا أن تكون طرفًا فيها لتصفية حسابات، ومن هنا كانت النهاية، فأنت رجل تعمل فقط للوطن، وليس لحساب طرف ضد آخر... إلا أنني أقول لك - سمير الصديق والأخ - فعلت كثيرًا لأناس أعتقد أنهم سيحفظون لك الجميل، وليس الجميع، لكن البعض فى اعتقادي - ومعي الكثيرون - كانوا لا يستحقون كرمك وطيبتك. أقول لك أيضًا: يكفيك أنك كنت أول وزير طيران مدني فى تاريخ تلك الصناعة، وستكون صورتك بجانب صور العظماء المحترمين، وأرجو الله تعالى أن يجزيك كل الخير وكل الحب لك ولأسرتك يا "أبو سمرة" يا "إنسان".

كبار الناس

** مبروك لمجدي عبد الهادي رئاسة "القابضة للمطارات"، وأعتبره نقلة جديدة ستطول الكثير من المواقع، وأتمنى له التوفيق في هذه المسئولية الضخمة، كون صناعة المطارات أصبحت رقمًا، وعليه الاستعانة بالخبرات الموجودة، وأهمها على الإطلاق الخبير الجوى وأرشيف، "سيد الشرقاوي"، هذا الرجل كنز كبير للقابضة للمطارات كخبرة نادرة وطنية مخلصة.
** الوقفة التي قام بها ضباط شرطة ميناء القاهرة الجوى نتيجة ما فعله المحامى "حازم أبو إسماعيل" من سب وزارة الداخلية ووزيرها... رسالة متحضرة للقيادة السياسية، وتعبير عن الغضب العارم لدى هؤلاء الضباط من تصرفات غير مسئولة.
** تسربت معلومات باقتراب حركة تغييرات كبيرة خلال الأيام القادمة على مستوى أعلى بمصر للطيران والله أعلم.
** أتمنى من الخبير السياحي "جمال حماد"، رئيس شركة الأسواق الحرة "الكرنك"، أن تكون الأسواق قاطرة الإنقاذ كما كانت دائمًا وتنافس، وأقول له إن النجاحات والقدرات تظهر في الأوقات الصعبة التى يمر بها الوطن.
** المهندس "هشام ناصر"، نائب رئيس شركة الصيانة، نموذج متفرد من المهندسين، الذين نجحوا فى استيعاب كل جديد متطور، وتعامله مع الأجانب يؤكد أن مصر دائمًا ولادة، وتتحرك وتسير إلى الإمام، ولن تقف يومًا وإن أبطأت حركتها في بعض منعطفات التاريخ وفقًا لظروف لا تدوم.
*اللواء محمد كامل رئيس قطاع أمن شركة الميناء، أصبح "رمانة الميزان" للشركة، وأعتقد أن لديه قدرات أكبر من الموقع الحالي، لذلك أرى أن رئيس القابضة الجديد "مجدي عبد الهادي" لديه الإمكانيات لاستغلال هذه العناصر فى هذه الظروف الحرجة التي تحتاج إلى مثل هؤلاء الرجال.
** الطيار "حسام كمال" رئيس الشركة القابضة السابق يعمل بروح الشباب، عندما تسأل عنه يأتى الرد بأنه "على رحلة"... فعلا هذه القيادات هي التي نحتاج إليها، فهي تعطي دون أن تتأثر بالمواقع فالوطن لديها دائمًا هو الأهم.
** أتمنى أن ينجح الكابتن "شريف علام"، رئيس مجلس إدارة نادي "إير سبورت" في أن يجعل من النادى قلعه رياضية، الفكر الذي يعمل به يبشر بالخير، وأتمنى أن يستمر هذا الحماس وألا يتعرض للإحباط. ولا أظن أن المحاولات ستنجح لإفشال التجربة الرياضية الطموحة.
* الطيار "محمد منار" مساعد وزير الطيران، تحرك بثقة كما أنت، لا تلتفت وراءك، وعليك السعي دائمًا - بطموحك - إلى العنان من أجل صناعة الطيران المصري، ولديك وزير جديد تعرفه قبل أن يكون وزيرًا، لذلك أدعوك إلى تحقيق مكاسب تسجل لك، ولا تستمع لغير ضميرك وحبك لوطنك.

أكبر عملية تهريب للآثار تم ضبطها بمطار القاهرة
قام أحد الركاب باستغلال تصريح المطار، حيث يعمل بالخطوط السعودية، لتهريب آثار بلاده، إلا أن التوجيهات الصارمة، الصادرة منذ قيام الثورة من اللواء صلاح زيادة - مساعد الوزير ومدير أمن المطار، بالتشديد على جميع الضباط والأمناء المختصين بالتأمين والبحث الجنائي بأن مسئوليتهم عدم خروج أية آثار من البلاد عبر المطار، وأنه لا يمكن استغلال الثورة المجيدة أو لحظات التسيب التى أصيب بها أى قطاع فى الوطن أن تتتسرب إلى المطار، وعليهم وحدهم واجب وطني بتأمين البلاد ومنع خروج كنوزها.
وفى هذا الإطار، اشتبه الشرطي أحمد عبد العزيز السيد، المعين على صالة السفر رقم 2 في حقيبة الراكب المصري "عماد محمد شرقاوي"، وبفتح الحقيبة أمام الرائدين خالد صلاح، وطارق طنطاوي، والمقدم محمد الحداد، والعميد محمد عبد العال، وبحضور مأمور الجمرك؛ تبين وجود عدد من العملات المعدنية القديمة التي ترجع إلى العصر الروماني، والعصر اليوناني، وعصر الدولة العثمانية، والسلطان حسين كامل، والملك فؤاد الأول، والملك فاروق الأول، وعدد 16 أسطوانة أصلية للفنانة ليلي مراد، والفنان محمد عبد الوهاب، والشيخ سلامة حجازي ومنيرة المهدية، وكذا قطع معدنية نحاسية وتماثيل وصواني من النحاس، وقطعتين تذكاريتين مدون عليهما كتابات باليونانية، وعدد من الخواتم.
تمت الاستعانة بخبراء الآثار بالمطار للكشف على المضبوطات، وبالمعاينة بمعرفة "ليلي الفرماوي" مدير عام الوحدة الأثرية بالمطار، والأثرى "عبد الباري السيد عبد الباري" مفتش آثار أول بالوحدة الأثرية بمطار القاهرة، تبين أن المضبوطات أثرية، وترجع إلى عصور قديمة جدًا وتبين أن الراكب يعمل بالخطوط السعودية، وأنه يستغل التصريح الخاص بالمطار في تسهيل مهمته لتهريب الآثار.
تم رفع تقرير إلى اللواء "صلاح زيادة" مدير أمن المطار، حيث أمر على الفور باتخاذ الإجراءات القانونية ومنع الراكب من السفر وتحريز المضبوطات، وعرضه على النيابة لاتخاذ ما تراه فى شأنه.

كابينة القيادة
من مواطن إلى رئيس الوزراء: وزير الطيران يهدد؟
عصام الدين الكمندان

هل سنبدأ من أول السطر كما ادعى البعض من غير المنتمين إلى مصر للطيران!
لا يمكن أن تسير الدولة بطريقةالتهديد، والكلام الغير مسئول، وعلى قيادات الدولة محاسبة المهددين أينما كانوا، فالوطن أهم.
أقولها لأنه ومن اليوم الأول تلقى وائل المعداوى - وزير الطيران الجديد، عبر "بيان" أو "رسالة"... أو أىا كان التوصيف، تهديدًا مبطنًا، وجعلوا الوزير إمبابى "شماعة" لتلك البيانات الخاوية، لا تعبر إلا عن مجموعة تغرد خارج السراب، ومن أصدرها يريد أن يظهر بأنه "واد خطير"، وهو عكس الحقيقة، على من أصدرها إن كان فردًا أو مجموعة، فهناك علامات استفهام كثيرة على تحركاتهم ! سمير إمبابى لا يحتاج إلى من يدافع عنه، كونه إنسانا شريفا بحق، وسجل التاريخ أنه أول وزير مدنى جاء بعد 80 عاما، عمل الرجل بكل إخلاص، ساعده البعض، وتآمر ضده الآخرون الذين يحاولون المتاجرة باسمه بحلو الكلام.... ولأنه رجل نقى لا يعرف المؤامرات، "دس له السم في العسل المر"!
أقول ل "سمير" الصديق، والأخ الكريم، جئت بمشيئة الله، وكذلك تركت موقعك بسلام، أحييك يا أخى على ما فعلت، وأحترم قيادتك هذه الفترة القليلة، وأعدك بأننى سأكون وراء الحاقدين والحاسدين والمتآمرين، فهم لى! من اليوم الأول لتولى الوزير الجديد المهندس وائل المعداوى بدأت تحاك المؤامرات لأن الرجل، لا توجد له "شلل"، هو من مدرسة الالتزام والدقة ومن حسن الحظ، لا يوجد لديه إلا خط واحد، هو العمل الذي يطالب به رئيس الدولة، لذلك أرى أن معركة "المعداوى" مع تلك "الزمرة" ستكون حاسمة، لأنه لا يعرف التهديد. أرى أن يضع "المعداوى" كل الخطوط الحمراء، لا يسمح بأن "يُجر" إلى مهاترات فاشلة وبغيضة، تبعده عن طريق رسمه "إمبابى"، حتى لا "نجر" إلى السقوط في الهاوية في تلك الصناعة الحساسة، وهذا ما قاله ويتردد، بأن المهندس وائل، - وفي أول لقاء مع أعضاء الشركة القابضة للمطارات - سيستمر في الخطة التي وضعها الوزير "إمبابى". وأظن أن هذه الكلمات المختصرة، عندما تصدر من خبير لن تكون لتطييب الخواطر، أشك وأظن أن الكلمات أفشلت بداية المؤامرة التي تحاك ضده الآن من مجموعة المنتفعين.
أرى أنه قد آن الأوان لكي تعود العجلة للدوران، وبقوة حقيقة نلمسها جميعًا على الأرض، فهناك خسائر تتجاوز 5 مليار جنيه، هذا الرقم - وإن كان قد بسطه "المعداوى" - يضم جزءًا دفتريًا، لكنه في النهاية يمثل خسائر يا معالى الوزير. وأظن أن الوطن لا يتحملها الآن على الأقل، وبعد مرور عامين على الثورة لا يمكننا العودة إلى نغمة "عسكري" وغيره من الكلمات الدخيلة على المصريين، فهذا "العسكري" أخ أو صديق أو جار أو ابن، وهو الوطن نفسه، فلا داعي لإعادة تلك النغمة، لأنها ستكون بلا معنى، ومن يرددها الآن، مَن حصلوا على مكاسب من الهواء. إذًا لا داعي لمزايدات أظن أنها انتهت..
"المعداوى" لم يتم استيراده من الخارج، لذلك نتمنى أن يحقق نجاحات كأحد أبناء هذا الوطن وأن يستغل ما حققه "إمبابى" خلال فترته، خاصة فى إعادة دولاب العمل، سواء المالي أو الإدارى؛ وعليه عدم الالتفات إلى الجدل العقيم من الفاشلين.
اليوم يوم الملحمة والمرحمة معًا... ليعود البناؤون إلى إحياء الوطن، ونحقق – معًا - ما تريده الثورة !
من هنا نبدأ... متوكلين على الله لنصرة الوطن. وهذه الصناعة الرائعة الحساسة، لتعود الأمجاد مرة أخرى. وأخيرًا، أرسل هذه الكلمات كمواطن يحب الوطن إلى رئيس الوزراء.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.