في أعقاب ما تعيشة مصر من ديمقراطية بعد ثورة 25 يناير، قرر المخرج خالد يوسف تأسيس حزب سياسي ليبرالي بمشاركة الدكتور عمرو حمزاوي "مدير مركز أبحاث الشرق الأوسط " بمركز كارنيجي للسلام. ومن المقرر أن يتبنى الحزب سياسات مدنية تهدف لتحقيق العدالة الاجتماعية، والدفاع عن محدودي الدخل، وتحسين خدمات التعليم والتأمين الصحي، مع الالتزام بمبادئ المواطنة واقتصاديات السوق. ومن المتوقع أن ينضم للحزب نخبة من كبار الدبلوماسيين، ومجموعة من شباب ثورة 25 يناير، كما سيضم مجموعات دينية إسلامية وقبطية.