1) أصحاب البشرة الفاتحة "البيضاء" إذا كنت من أصحاب البشرة البيضاء أو الشعر الأحمر، فأنت تحتاج إلى ارتداء الألوان الداكنة، وذلك لأن بشرتك الفاتحة أو الشاحبة سوف تزداد سوءً عندما ترتدي ألواناً فاتحة، كما ينصحك خبراء الملابس والأناقة بارتداء الألوان التالية: - اللون الأزرق الداكن. - جميع درجات الأزرق. - اللون الأسود. - اللون الأخضر المتوسط.
2) أصحاب البشرة الشاحبة إذا كانت بشرتك تميل إلى اللون الأصفر، فيجب عليك تجنب ارتداء اللون الأصفر، لأنه سيجعلك تبدو مثل الموزة العملاقة، وعليك بارتداء ألوان مثل: - اللون الأبيض. - اللون الأزرق. - اللون الأسود.
3) أصحاب البشرة الداكنة أصحاب البشرة الداكنة محظوظون، لأن معظم الألوان تناسبهم وتتماشى معهم، لكن يجب البعد عن البني الداكن أو الألوان الباهتة التي لا تمنحهم الإضاءة للون بشرتهم.
4) البشرة المتوسطة بين الفاتح والداكن إذا لم تكن بشرتك فاتحة ولا داكنة، أي أن لونها وسط بين هذا وذاك، يمكنك أن تقوم بعمل مزج بين ألوان الشتاء وألوان الصيف، وفى هذه الحالة يمكن الجمع بين الألوان الطبيعية الشاحبة والألوان الصارخة البراقة لتظهرك صاحب ذوق وشخصية متميزة وذو طابع خاص. فمثلاً يمكنك استخدام اللون الأزرق البراق مع اللون الأسمر.
ولننتقل للألوان التي تناسب عينيك..
1) الرجل ذو العيون الزرقاء إذا كنت ترغب في إظهار لون عيونك الزرقاء الجميلة، يمكنك أن ترتدي اللون الأزرق أو الرمادي الفاتح، وعليك باختيار الألوان التي تتناسب مع لون عينيك وذلك لتجعلهما أكثر وضوحاً وجمالاً.
2) صاحب العيون البنية المائلة للحمرة إذا كنت تملك عيوناً بنية داكنة فأنت تحتاج إلى الألوان الدافئة التي تظهر جمالهما مثل: - اللون البرتقالي. - اللون الأحمر. - اللون الأصفر.
3) العيون البنية المائلة للخضرة إذا كانت عيونك بنية لكن بها لمحة من اللون الأخضر، فيجب عليك أن تظهر جمالها بارتداء اللون الأرجواني، وخاصة لون البرقوق حيث يعتبر اللون المثالي الذي يظهر جمال عينيك، كما يعمل على إظهار اللمحة الخضراء بها.
4) أصحاب العيون الخضراء أو التي تشبه لون البندق إذا كانت عيونك خضراء فإن عدم اختيار اللون المناسب معها سوف يفقدها جمالها ويخفيه، لذلك عليك بارتداء ألوان الأخضر التي تتناسق معها للفت الانتباه لها، أما إذا كانت عيونك تشبه لون البندق فاختيار اللون المناسب لها يكون صعباً إلى حد ما، لكن الخبراء ينصحونك باختيار أحد اللونين الأزرق أو الأخضر.
