تقارير صحفيه و أنباء مؤكدة عن اعتراف حبيب العادلى بأن البرادعى قد اتفق معه على التخطيط لتفجير كنيسة القدّيسَين كخطوة أولى نحو إشعال الثورة..... واعترف وزير الداخلية الأسبق أنه تسلم من البرادعى مبلغاً من المال للقيام بتلك الجريمة أو معاونته فيها........ وشعر العادلى بأن ضميره أنّبه -على حد تعبيره- وصرح بأنه كان يماطل فى الاعتراف إلى أن يصل البرادعى إلى كرسى الرئاسة ليخرجه من الحبس مدللاً على كلامه بأن حادث تفجير الكنيسة ليس منه فائدة للمسلمين أو للمسيحيين أو للحكومة وإنما لمعارضى الحكومة أمثال البرادعى الذين يسعون منذ عام للقيام بانقلاب على النظام وعلى الرئيس السابق مبارك! وفي النهاية احب ان اوضح ان هذا الخبر ما هو الا خبر كاذب تخيلته وفكرت في طرحه حيث انه للاسف مشكلتنا في مصر اننا نصدق كل ما يقال واننا لا نتأكد من كلما يصلنا من معلومات هذا ماقاله الدكتور البرادعى على صفحة 25يناير وهو محق طبعا فقد انتشرت الاخبار الكاذبه والغير مؤكده واصبح الاعلام عباره عن سهام ونبال وتراشق بالالفاظ والاخبار فنتهم هذا ونخون هذا ونبيح دم هذا الم يحن الوقت ان نتعقل وان لانصدق كل مايقال ولا نصفه؟؟؟