تظاهر 2500 شخص في ساو بأولو، مطالبين برحيل الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف، التي انتخبت لولاية ثانية، ورفع المتظاهرون لافتات كبيرة تشكك في شفافية الانتخابات، وتنتقد سياسات الحكومة وتصف حزب "العمال" الحاكم بأنه "سارق" و"فاسد"، وكذلك الرئيس السابق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الذي خلفته روسيف.