- كل الأعمال التي قدمتها عزيزة علي - تجربة هند صبري من أنجح التجارب فى مصر .. وجمال سليمان أستاذي - اعتذرت عن أعمال كثيرة من أجل " ليالي الحلمية " وواثق من نجاحه - أكن كل الاحترام والتقدير ل"د. أشرف زكي" "نضال نجم" أحد الفنانيين الأردنيين الذين شاركوا في الدراما المصرية خلال الفترة الماضية، وتواجدوا بها بقوة وحقق نجاحًا كبيرًا جعل الأنظار تتجه إليه وبقوة حيث رشحه كثير من المنتجين والمخرجين لأعمال كثيرة وهامة مثل مسلسل الصياد الذي شارك في بطولته وفرضه بقوة على الساحة الفنية، وكان نقطة الانطلاق له في مصر، وفتح له الباب واسعًا لعروض كثيرة ولذكائه وموهبته كان يختار منها الأفضل.. نضال نجم قرر التضحية بأعمال كثيرة من أجل ليالي الحلمية، واعتذر عن أعمال يقوم بها نجوم مصريون مثل "أزمة نسب" للفنانة زينة عن أعماله في سوريا ومصر وليالي الحلمية. كان ل"البوابة نيوز" معه هذا الحوار: - رغم أن عمرك الفنى قصير تمتلك في أرشيفك الفني الكثير من الأعمال والتجارب المهمة سواء فى سوريا أو مصر، كيف نجحت فى تحقيق ذلك؟ الحمد لله طوال الثلاث سنوات الماضية شاركت بعدد من الأعمال اعتبرها عددًا جيدًا بالإضافة إلى الأعمال التي قدمتها خارج مصر، وقد لعب مسلسل الصياد دورًا كبيرًا في حياتي الفنية، وحقق لى نجاحًا كبيرًا، ونال إعجاب الكثيرون وتلقيت عنه ردود فعل جيدة للغاية ما زالت تصلني حتى هذه اللحظة، وأنا دائمًا أختار الأعمال التي أقدمها بعناية شديدة وأكون دقيقًا فيها، ولا أقبل على أى عمل لمجرد التواجد والانتشار، ولكن كل ما يهمنى فى العمل أننى عندما أقدم دور أسأل نفسي هل سيقد مني بشكل جيد أم لا؛ لأن السوق الفنى المصرى صعب للغاية والجمهور المصرى يتسم بالذكاء والدهاء رغم أنه يمتلك الآلاف من الفنانين الكبار عبر تاريخ طويل، لكن يستطيع أن يعرف اذا كان الفنان جيد أم لا حتى إذا قدم الممثل دور صغير، لكن المشاهد يستطيع تقييمه جيدًا؛ لذلك صعب على أى فنان سواء مصرى أو عربى أن ينجح إذا لم يكن يمتلك الموهبة الحقيقية والذى يجتهد جيداً ويختار أدواره بهدوء وعناية يستطيع أن يمتلك أرشيف فنى حقيقى، وتلقيت الكثير من العروض خلال الفترة الماضية خاصة فى السينما أكثر، ولكننى أرفضها جميعًا لأننى أحترم عقل الجمهور المصرى واضعة دائماً أمام عيني لأنه ذكى للغاية. - تتواجد فى السباق الرمضاني القادم بمسلسلين وهما "ليالى الحلمية"، و"بوابة جهنم"، كيف تم ترشيحك للعملين؟ رشحت لليالي الحلمية عن طريق كاتب العمل عمرو محمود ياسين وأنا وهواكثر من صديقين يمكن أن تقولي إخوة وبيننا علاقة إنسانية كبيرة، وفي نفس الوقت الذي تم ترشيحي من جانبه عرض على مسلسل أزمة نسب مع الفنانة زينة، وقد كنت قد وقعت عقده قبل ليالي الحلمية، ولكننى قمت بالاعتذار عنه من أجل ليالى الحلمية لأن هذه ملحمة عظيمة تعد من التراث منذ قديم الأزل وعندما قرأت الورق كنت سعيدًا جدًا بدوري، وبالعمل ككل لأنه يناقش بعض الأفكار الجديدة والمختلفة، وليس له علاقة بليالى الحلمية القديمة كما اشاع البعض ولكن أحداث العمل تواكب العصر الحديث الذى نعيش فيه وأنا واثق ومتأكد أن العمل سيكون مفاجأة رمضان القادم، أما بوابة جهنم والذي كان مع مع شركة الإنتاج ذاتها، فقد اعتذرت عنه ولا أحد يعرف هذا الخبر إلى الآن لأنني شعرت أننى لا أستطيع أن أشارك فيه لرغبتي في وضع كل تركيزى فى ليالى الحلمية ولدى أيضاً فيلم سينمائي جديد أواصل تحضيره فى هذه الفترة لذلك قمت بالاعتذار عن بوابة جهنم. - ما طبيعة دورك فى ليالى الحلمية؟ أجسد شخصية أمير يعيش خارج البلاد ويأتى إلى مصر وتجمعه علاقة قوية للغاية مع الفنان محمد عادل والفنان التونسية درة، ونقضى أوقاتنا مع بعض طوال الوقت وتدور الأحداث بيننا فى إطار من الأثارة والتشويق وإننى سعيد للغاية لمشاركتى كبار النجوم و العمل مع المخرج الكبير مجدى أبو عميرة فهو شخصية جميلة للغاية ولديه خبرة كبيرة يستطيع بها إخراج كل ما لدى الفنان من طاقة وإبداع وأتمنى أن ينال دورى إعجاب الجمهور والنقاد. - لماذا تفضل العمل فى الدراما المصرية؟ وهل للأجور العالية التى يحصل عليها الفنانون دور فى ذلك؟ لا، لا بالعكس، أنا لا أضع العائد المادى عامل أساسي بالنسبه لى وبالفعل إننى أضع كل تركيزى فى تلك الفترة على الدراما المصرية أولا بعد الحروب التى حدثت فى سوريا تركت البلد وجئت إلى مصر ومكثت بها لان مصر حلم أى فنان عربى سواء من سوريا أو المغرب او الجزائر او اى دولة عربية يمثل فيها وقررت ذلك لإننى وجدت مصر بتحتصن الفنان وتعطى الفرص له وفى قبول كبير وشعرت بالفعل منذ وجودى فى مصر من أول يوم أن مصر هى أم الدول العربية جميعاً واى عربى بيشعر انه شريك فى نجوم مصر الكبار لان عندما يقدموا عمل هام فإنهم يقدموا للعرب اجمع فعندما مثلا أجد شخص فى أوربا يتحدث عن أم كلثوم فأنا اكون فى غاية السعادة والفخر لأننى اشعر انها تقدم فن ليس للمصرين فقط ولكن للعرب أجمع وايضا النقاية تتعامل معى بطريقة محترمة للغاية وفتحت لى قلبها وبصراحة شديدة دكتور أشرف زكى قدم لى العون والمساعدة ولن يتأخر عنى قط ووقف بحانبى فهو رجل المواقف والأفعال وليس الكلام واتوجه له بالشكر من خلالكم لانه رجل ذو وعى ومثقف ويقدر الفنان جيداً وتحديداً معى فهو رجل جدع واكن له كل الأحترام والتقدير بوجودى فى مصر أشعر أننى فى بلدى وأكثر فكل هذه العوامل تجعلنى أعمل فى مصر وأضع كل تركيزى فى الدراما المصرية. - كيف تختار أعمالك؟ وما هى العوامل التى تحسم أمر مشاركاتك الفنية؟ وهل النجاح الذى حققته فى الدراما المصرية يحملك مسئولية الاختيار؟ بالتأكيد فبعد كل عمل أقدمه أشعر بمسئولية أكبر تجاه جمهورى، وأشعر بسعادة غامرة عندما الجمهور المصرى يقبلنى لأننى أبذل قصاره جهدى كى أنال إعجاب الشعب المصرى الأصيل، ورغم أن خطواتى الفنية الفترة الماضية لم تكن سريعة، ولكن أنا راضٍ عنها تماماً ورغم أنها قليلة ولكن لها بصمة عند الجمهور، ومن أهم العوامل التى تحسم مشاركتى فى أى عمل فى أن الدور يكون مهمًا وله مضمون ورسالة حتى إذا كان صغير لأننى دائماً لا أنظر إلى مساحة الدور بقدر ما أقدمه من خلاله، وأيضاً يهمني النص المكتوب والمخرج لأنه هو الذى يستطيع إخراج أفضل ما لدى وفى النهاية كل ما يهمنى جمهورى الذى يشاهدنى. - رغم تقديمك لأعمال كثيرة فى الدراما المصرية، لكن يظل دورك فى مسلسل "الصياد" هو الأهم لأنه حظى بمتابعة جماهيرية كبيرة وإشادة نقدية كبيرة، فماذا تقول عنه؟ هذا صحيح أولا عندما قام بترشيحى المنتج أحمد نور أنا كنت لا أعرف أى شخص داخل المسلسل، فالتقيت بالمخرج العمل أحمد مدحت، ووجدت أنه يعمل بحرفية عالية للغاية رغم أنه صغير السن، ودورى كان 90% منه صامت، فكان صعبًا للغاية وأصعب انواع التعبير فى التمثيل بشكل عام هو الصمت فأحمد مدحت حقق لى مساحة أثبت من خلالها أنني ممثل جيد وهو رأى هذا الأمر في واجتهد معى للغاية فلذلك نجحنا أنا وأعطاني فرصة كي أعبر عن ما بداخلى، ويكون لدى هذا الحضور والقبول من خلال هذا الدور وأيضاً كان معى يوسف الشريف وهو فنان محبوب للغاية وله جماهيرية كبيرة وعلى المستوى الشخصى هو انسان جميل للغاية ونفسيته جيدة وطيبة قام هو والمخرج احمد مدحت بوضع اسمى على تتر المسلسل طيلة12 حلقة كاملة الذى قام بدور الصياد نضال نجم وقد كان ذلك مفاجأة لى لأن هذه التقديمة لا يقوم بها اى نجم ولكن يوسف الشريف شخص فى غاية الاحترام وهذا أسعدنى كثيراً. - لماذا تفضل المشاركة فى الأعمال التاريخية؟ ليس تفضيل بالمعنى ولكن قدمت فى بداية حياتى مسلسل اسمه الكواثر، وأعجب به الكثيرون وأحبوه فى سوريا والوطن العربى، وبدأت الأعمال تنهال على من بعده فقدمت مجموعة كبيرة من الأعمال التاريخية بسببه. - بعد نجاحك في الأعمال التاريخية السورية حرصت على تقديم أعمال كوميدية أيهما أقرب إليك؟ قدمت عشرات الأعمال فى سوريا ومعظم الأعمال التى قدمتها أحبها كثيرا، واؤمن بها للغاية، وهذا يرجع لأننى دائماً اختار أدواري بعناية وإحساس وصدق فإذا لم أعجب بالدور من البداية لا أقبله فهذه مدرستى، وكل أعمال سواء أكانت تاريخية أو كوميدية عزيزة علي. - تقدم فى مسلسل "جراب حواء" شخصية جديدة عليك تماماً وهى لرجل يعانى من غيره زوجته المفرطة عليه وهو لا يستطيع السيطرة عليها، فهل تعجبك المرأة الغيورة؟ إطلاقا، أحب المرأة الغيورة ولكن بحدود لأننى لو تمنيت امرأة مثل التى كانت فى العمل فإننى اكون رجل مجنون وإننى استقبلت ردود فعل جيدة للغاية حول هذا الدور وتساءلت عندما عرض على الورق لماذا يضعون المرأة المصرية بهذا الشكل من الجنون فقالو لى هذا واقع 90% من السيدات المصريات وبصراحة شديدة سعدت للغاية لتعاونى مع الفنانة عبير صبرى فهى فنانة مجتهدة وجميلة للغاية وأتمنى التعاون معها مرة اخرى وقدمت حلقتين فى العمل فقط وسعيدة للغاية لتعاونى مع المخرجة سارة وفيق فهى مخرجة متميزة ومجتهدة ولن استكمل العمل لاني مشغول فقط بليالى الحلمية والفيلم . - إذن ما هى مواصفات المرأة التي تريدها زوجة لك؟ وهل تغار على المرأة التى تحبها؟ أول شىء يلفت انتباهي للمرأة طيبة قلبها وذكاؤها وشخصيتها والتى اختارها شريكه حياتى لابد أن تكون فيها عوامل وتقاطعات كثيرة بينى وبينها وتكون هناك خطوات لكى اختارها فلابد أن نكون متفاهمان للغاية وتكون صديقة لى قبل زوجتى وبالتأكيد أغير عليها ولكن غيرتى سوف تكون محدوده. - تشارك أيضاً فى مسلسل" نصيبى وقسمتك"ماذا عنه؟ أقدم من خلال هذا العمل قصتين منفصلتين عن بعضهما أنا وهانى سلامة الأولى اسمها بعيش فيك والثانى قال جانى بعد يومين وأعجبت بهما كثيراً وأحببتهم للغاية و دورى فيهما مختلف ومفاجاة للجميع وسعيد للغاية لتعاونى مع هانى سلامه فهو انسان لا يوصف وشخص جدع فوق الخيال والجو داخل اللوكشين ممتع للغاية وجميعنا أسرة واحدة فهذا منعكس على العمل ونجاحه. - رغم أنك ممثل أردنى إلا أنك ظهرت بقوة فى الدراما السورية وبعدها المصرية ولم يكن لك ظهور ملموس فى الأعمال الأردنية عكس فنانين آخرين؟ هذا صحيح لإننى درست فى سوريا وواقمت بها فانا خريج المعهد العالى للفنون المسرحية فى سوريا لذلك لم تكن الفرص متاحه لى أن أعمل فى الأردن فأنا أحب الفن الأردنى كثيراً وهناك مواهب حقيقة ولكن فى سوريا الفرص أكبر والعمل اوسع بكثير. - برأيك ما أسباب تراجع الدراما السورية وتفوق الدراما المصرية عليها؟ البلد بها حرب وهذا السبب أساسى فى تراجعها وعندما تهدأ سوريا ويعود الاستقرار لها سوف يعود بريق الدراما السورية مرة اخرى فسوريا بها عباقرة الفن فانا لا استطيع النزول الى سوريا بسبب الحرب. - من هو الفنان العربى الذى ترى أن تجربته ناجحة فى مصر وما أسباب إشادتك وإعجابك بجمال سليمان؟ أرى أن تجربة هند صبري من أنجح التجارب فى مصر حيث قدمت العديد من الأدوار الهامة وتعاونت مع كبار النجوم وعمالقة الفن المصرى بسبب موهبتها الجيدة ونجحت فى التحدث بالهجة المصرية وهى من الأشخاص الذين يجتهدون ويتعبون للغاية فى عملهم وبالنسبه للعظيم جمال سليمان فهو استاذى وكان يدرس لى فى المعهد فى سوريا وتخرجت على يديه وهو صديق لى على المستوى الشخصى فهو عِشرة العمر وأيضاً هو حقق نجاح كبير للغاية فى مصر. - الفنانون العرب الذين يعملون فى مصر لديهم هدف ورسالة فيما يقدمونه فما هو هدفك ورسالتك؟ بالنسبه لى دائماً اقدم الدور الذى يعجب جمهورى سواء فى مصر او خارجها واقدم جميع ادوارى التى لها هدف ورسالة وأنا لا اقول شعارات او كلام فقط فأنا اريد طوال الوقت ان اجسد الشخصيات الصعبة والمركبة التى يحبها المشاهد سواء كوميدى او تراجيدى فهذا هو هدفى والذى يعمل فى مجال الفن خصيصاً ويفكر بالعائد المادى والشعارات لن ينجح قط. - كيف استفدت من تجارب زملائك من الفنانين الأردنين أمثال إياد نصار ومنذر رياحنة وصبا مبارك فى مصر؟ وهل هناك علاقة قوية تربطك بهم؟ بالتأكيد فجمعيهم تربطنى بهم علاقة طيبة للغاية أصدقاء لى وحققوا نجاح كبير للغاية فى مصر وهذا يسعدنى كثيراً لأنهم يعبرون عن بلدى الاردن وفخور بهم جميعاً فصبا ممثلة هامة دائماً واياد نصار اثبت نفسه بطريقه جيدة للغاية وأيضاً منذر جعل له حالة جميلة و مختلفة فى كل الأعمال التى قدمها فهو من الشخصيات الموهوبة للغاية. - هل قررت الاستقرار بمصر بعد النجاح الذى حققته؟ بالتأكيد قررت الاستقرار بمصر فهى البلد الوحيدة التى تحضتن الجميع فأنا دائما أيضاً ً اسافر إلى جميع البلاد ومن الممكن ان اعمل فى كل الدول ولكن الأستقرار سيكون فى مصر. - رغم تحقيقك لنجاح كبير فى التليفزيون إلا أنك تغيب عن السينما، لماذا؟ عرض على الكثير من الأعمال السينمائية ولكن لا تناسبنى وقدمت خلال الفترة الماضية فيلم سعيد كلاكيت وكان حلمى ان اعمل مع عمرو عبد الجليل فهو فنان جميل للغاية وهناك فيلم برد الشتاء انتهيت من تصويره مع المخرج بيتر ميمى ويشارك فيه راندا البحيرى وضياء المرغنى ورامز امير ويوسف شعبان وإنعام سالوسة وسوف يطرح قريباً. - ما هو العمل الذى فرضك بقوة على الساحة الفنية وكان نقطة انطلاقه لك فى مصر؟ منذ أن قدمت مسلسل الصياد ودورى به كان مفاجأة ومختلف وبالتأكيد فرق معى كثيراً وأيضاً دورى فى مسلسل أريد رجلا تلقيت عليه ردود أفعال جيدة للغاية واحبه الجمهور كثيراً. - عملت مع كبار المخرجين السورين مثل هيثم حقى وحاتم على وشوقى الماجرى والمصريين، أحمد صقر، ومجدى أبو عميرة، وأحمد شفيق محمد مصطفى، أحمد مدحت، فمن هو أفضل مخرج عملت معه، واستفدت منه كان سوريا أو مصرياً؟ من الصعب أن أقول أن هناك مخرجًا أفضل بعينه عن غيره وأنه الأهم لأن كل مخرج تعاونت معه مدرسة فى حد ذاتها وله طريقتة الخاصة وكل شخص منهم تعلمت منه واستفدت منه كثيراً وكلهم ادين لهم بالفضل . - صرحت من قبل وقلت أنه رغم تقديمك لأعمال كثيرة إلا أنك لم تصل بعد لتحقيق طموحك فى الدراما فهل ما زالت عند رأيك؟ بالفعل لأنى رغم تقديمى لعشرات الأعمال الكبيرة والتاريخية فى سوريا إلا إن طموحى فى الدراما المصرية أكبر بكثير واتمني ان احقق ما أرغبه خلال الفترة القادمة. - ومن يعجبك من الفنانين المصريين؟ يعجبني الزعيم عادل إمام والعظيم محمود ياسين والدكتور يحيى الفخرانى وصلاح السعدنى وفارق الفيشاوى وصلاح عبدالله وغيرهم فهؤلاء عملاقة الفن المصرى وعموده وبالنسبه الفنان الكبير صلاح عبدالله له مكانه خاصه لدى فهو الذى وقف بجانبى واصر انى اظل فى مصر واعمل بها وساعدنى فى عملى فعم صلاح عبد الله الأب الروحى بالنسبة لى. -أخيرًا .. ما حقيقة ترشيحك ليوميات زوجة مفروسة؟ هذا صحيح فقد وقعت العقد وأجسد دورًا سوف يكون مفاجأة للجمهور هو ضيف شرف فى حلقتين مكتوبين بشكل جيد للغاية، ولم أبدأ التصوير حتى هذه الحظة وسوف أبدأ تصويره قريبًا.
