حذرت دراستان فى مجلة طب الأطفال العالمية من خطورة تعرض الأطفال الذين يولدون بوسائل إنجاب مساعدة، مثل أطفال الأنابيب والحقن المجهرى من تعرض هؤلاء الأطفال للعديد من الأمراض، خصوصا إذا كانت الأم تعدت الأربعين من عمرها، ويأتى سرطان الغدد الليمفاوية واللوكيميا فى مقدمة الأمراض، وكذلك تأخر النمو العقلى. وقد أجريت إحدى الدراسات فى النرويج من عام 1984 إلى عام 2011، وتعدى عدد الأطفال الذين خضعوا لفحص ملفاتهم الطبية أكثر من مليون ونصف المليون طفل، منهم 26 ألف مولود بوسائل مساعدة، واتضح خلال الدراسة أن هؤلاء الأطفال كانوا أكثر عرضة للأمراض الخطرة 4 أضعاف الأطفال الذين ولدوا طبيعيا.