قال مسئول تنفيذي كبير إن وكالة ستاندرد اند بورز للتصنيفات الائتمانية قد تستحدث العام القادم مؤشرا للصكوك أو السندات الاسلامية وإن كانت السيولة في السوق الثانية لا تزال عقبة. ويتنامي طلب المستثمرين علي مؤشر لاداء الصكوك الاسلامية مع تزايد الاهتمام بأدوات الاستثمار الاسلامي في أنحاء العالم. وقال ألكا بانرجي نائب الرئيس للاسهم العالمية لدي مجموعة خدمات المؤشرات في ستاندرد اندبورز: "مشكلة الصكوك دائما هي عدم وجود سوق ثانوية، لا يوجد تداول ولا يمكنك حقيقة وضع مؤشر بدون سوق ثانوية". "ربما في العام القادم نكون في وضع يسمح لنا بمؤشر للصكوك". وقال بانرجي إن ستاندرد اند بورز تلقت طلبات لمؤشر سندات اسلامية لكنه لم يذكر تفاصيل اخري.