تعاني كرة القدم من تشوية سمعتها وتلطيخ صورتها بسبب التصرفات غير المسئولة من نجوم اللعبة والتي وصلت الي حد الفضائح المشينة التي يندي لها الجبين خاصة ان هذا الاسبوع شهد بعض الاحداث التي تتعلق بسلوكيات النجوم والتي يندي لها الجبين. فقد فجرت صحيفة "نيوز اوف ذاورلد" الانجليزية فضيحة عندما اتهمت 3 من لاعبي الدوري الانجليزي بممارسة الشذوذ الجنسي في احد الملاهي الليلية. وقالت الصحيفة التي نشرت صورا للاعبين الثلاثة مع طمس ملامحهم ان احدهم يلعب في منتخب انجلترا ويعد الثاني احد اغني لاعبي الوسط في العالم اما الثالث فهو ضمن مشاهير اللاعبين الانجليز في الدوري. ونقلت الصحيفة عن مصدرها الذي يعمل بالملهي الليلي ان اللاعبين ليسوا مصابين بشذوذ جنسي مرضي بدليل ان لهم صديقات من النساء لكنهم يفعلون هذا لقضاء الوقت. وقال المصدر: انهم اغنياء وغير خاضعين للمحاسبة ويفعلون كل هذا لارضاء غرورهم وكانت الصحيفة ذاتها قد تسببت في فسخ التعاقد بين السويدي سفين جوران اريكسون المديرالفني لمنتخب انجلترا والاتحاد الانجليزي لكرة القدم بسبب تقمص احد محرريها دور ثري عربي خدع المدرب واقنعه بترك منصبه لتدريب احد الاندية براتب اعلي من راتبه الحالي مما ادي لافساد العلاقة بين الطرفين. وعلي جانب اخر اعلن في تونس عن مقتل مدرب كرة قدم ايطالي سابق يدعي "ادولفو ميليت" 60 عاما وقد عرف عنه شذوذه الجنسي في اعقاب جلسة خمرية وجنسية نظمها مع شابين تونسيين بمدينة " الحمامات" التي يستقر بها منذ 8 سنوات اثر اعتزاله التدريب. وكشفت جريدة الاسبوعي التونسية ان القتيل تعرف بمدينة الحمامات السياحية 60 كيلو مترا جنوب العاصمة تونس علي شاب تونسي "المتهم الرئيسي" وصار يتردد علي منزل الضحية ليمارس معه الشذوذ الجنسي بمقابل بعد ان كان الهالك يغريه بالاموال ويطلب منه بين الحين والاخر ان يصطحب معه احد الشبان.