حرص العديدمن اوائل المسابقات الدولية للقران الكريم الذين تبنتهم عقيدتي في صغرهم علي المشاركة الفعلية في عيدها الثالث والعشرين حيث ادلوا بدلوهم متذكرين مواقفها حين كانوا صغارا وتبنتهم عقيدتي وتبنت قضاياهم ودفعتهم للامام واخذت بايديهم وتابعتهم في المسابقات المحلية والعالمية والدولية.. خاصية التتبع يقول عزت السيدراشد اول العالم في مسابقة الفاتح الدولية للقران الكريم بليبيا :لم ولن ننسي جهودجريدة عقيدتي صاحبة الفضل علي الجميع في يوم من الايام ..وجاء اليوم الذي نردلهاماعلينامن جميل بتقديم التهنئة بمناسبة مرور22عاماعلي انشائها ومن باب قول الله تعالي "وذكرفان الذكري تنفع المؤمنين" احب ان اذكر بعضا من مواقفها وافضالها علينا فأقول : ولأنني ولدت في بيت قراني يحفظ جميع افراده القران تحت قيادة والدنا القارئ الشيخ السيدع لي راشدلذا فقد كنا نفاجأ بين الحين بجريدة عقيدة الغراء تتابع اخبارنا وتكتب عنا الاخبارفي المسابقات المحلية او المسابقات القرانية او عند سفرنا لاحياء ليالي رمضان بدول العالم ثم نجدها تنشر خبر اعتماد شقيقي ابراهيم راشد حين اعتمدته الاذاعة المصرية مبتهلا بهاوتنشرخبراعتمادي قارئا بالاذاعة ايضا وتعود لتغطي فاعليات مهرجان نقابة الانشاد الذي يشارك فيه ابراهيم راشد الذي كانت عقيدتي قدنشرت خبر انضمامه منشدا بالاوبرا المصرية فهي سباقة دائماالي موقع الحدث وتحرص دائما علي تكريم النوابغ والبراعم تنير لناطريق الهداية ويقول النابغة عبدالرحمن الفقي اول العالم في القران الكريم: اعتبر عقيدتي كبيتي الذي اشعر فيه بالراحة والطمأنينة احرص علي متابعتهااسبوعيا ..وفي الوقت الذي اكرمني ربي فيه بنعمة البصيرة عوضا عن نعمة البصر اجد جريدة عقيدتي الغراء تأخذ بيدي وايدي من هم في مثل حالتي لتقودنا الي تحقيق مانصبو اليه ..انني اشعربانوار الله تنهال علي حين اتابع اخبار القران ودنيا الاسلام من خلال هذا المنبرالواعي الذي يؤدي رسالته السامية علي اكمل وجه ولايتركنا سواء كنا داخل مصر او خارجها الا وقام بنقل الحدث علي صفحات عقيدتي صاحبة الفضل .. خالص تحياتي ودعواتي لعقيدتي في عيدها. في المحلة الكبري يقول النابغة عبدالرازق اشرف الشهاوي اول العالم في القران الكريم: كنا نعتقد ان جريدة عقيدتي قاصر دورها علي من هم يقطنون في القاهرة او عواصمالمحافظات فقط ولكننا فوجئنا بها تشارك في المسابقات القرانية بالقري والنجوع والكفور وكانت المفاجأة ان نجدها تشارك في قرية تابعة لمركزدكرنس تسمي القباب الكبري لتغطية فاعليات احدي المسابقات القرانية فقلنا وقتها ربما تكون مصادفة ولكننا فوجئنا بعقيدتي الغراء في قريتنا الجابرية مركز المحلة تكرم حفظة القران وتكتب عنهم وتجري معي حوارا اثلج صدري وصدر والدي والاسرة والبلدة كلها وتتابعنا في قطر يقول محمد عمارة الملقب بالمعجزة لحفظه القران بارقام الايات ويترجم معانيه الي الانجليزية شاءت ارادة الله ان يسطع نجمي حينما كنت في العاشرة من عمري لكوني اصغر خطيب يعتلي المنبر وفوجئ والدي بنشر الخبر في عقيدتي الغراء وقامت صاحبة الفضل باستداعي واهدتني مكتبة للاستعانة بها في مجال الدعوة في المستقبل ان شاء الله وحدث ذات مرة ان تسرعنا في قراءة خبرا بجريدة عقيدتي بان قطر تطلب متسابقين للقران للاشتراك في المسابقة التي ستعقد تصفياتها في القاهرة واشترطوا الا يزيد السن عن 12عاما وكنت قد تخطيتها ولاننا لم نقرأ هذا الشرط ذهبنا وهناك قالوا لنا: الشروط لاتنطبق علي ولكنهم طلبوا مني ان اسمعهم شيئا وعندما سمعوني وانا اترجم اخرجوا الكاميرات واخذوا في تصويري ووجهو الي الدعوة وذهبت ووفقني ربي ويرجع الفضل في ذلك لله اولا الذي جعل عقيدتي سببا فيما حدث. كل عام وعقيدتي في تقدم ورفعة مسابقة المغرب يقول نافع الديب اول العالم في العديد من المسابقات الدولية : ما يميز عقيدتي انها تتعامل مع النوابغ والمواهب بمبدأ الابن ورب الاسرة لدرجة انني حينما كنت في المسابقة الاخيرة بالمغرب كنت اتواصل مع عقيدتي صاحبة الفضل التي اعتبرها بمثابة الاب والام في التوجيه كنت اتواصل معهم اما بالتليفون او الفيس بوك وحين كرمني ملك المغرب فوجئت الاتصالات تنهال علي وانا مازلت في المغرب لتؤكد ان الخبر قد نشر في جريدة عقيدتي ولا انسي يوم اخذني احد محرريها وجعل نقابة القراء برئاسة الشيخ الطبلاوي نقيب القراء تقوم بتكريمي.. ابقي الله لنا عقيدتي صاحبة السبق والفضل وكل عام وهي متألقة. صوت الحق..تأخذ بايدينا الي برالامان ويأتي مسك الختام مع مرام محمد الزناتي ابنة قرية اوليلة ميت غمر دقهلية الاولي العالم في القران الكريم فتقول اري ان الله تعالي قد حبي مصر بجريدة عقيدتي التي تحرص علي رعاية النوابغ والموهوبين وتهتم بالقران الكريم واهله لدرجة ان والدي يحتفظ بجميع اعدادها حيث يعتبرها نافعة لكل مسلم ولجميع الاجيال ولعقيدتي العديدمن الافضال علي حيث اعتبر نفسي ابنة من ابناء عقيدتي التي احتضنهم في الصغر وعلي من هم امثالي من يحفظة القران الكريم حيث تقوم علي رعايتنا وتكرمنا في كل مكان وزمان..