** في ذكري هجرة الهادي المصطفي صلي الله عليه وسلم نتذكر الفارس سراقة بن مالك الذي أراد أن يحصل علي الجائزة الكبري "مائة ناقة" من قريش لمن يأتي بمحمد حياً أو ميتاً!! ** لكنه يسلم بين يدي قريش.. لما رآه من معجزات الرسول صلي الله عليه وسلم حيث غاصت أقدام فرسه في الرمال واستغاث بالرسول الرحمة المهداة صلي الله عليه وسلم فسامحه : وقال له : سوف تلبس أساور كسري "ملك الفرس" وفي عهد الخليفة الثاني "عمر بن الخطاب" رضي الله عنه وبعد الانتصار علي الفرس في معركة القادسية بقيادة سيدنا سعد بن أبي وقاص.. تجمعت الغنائم أمام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب "ومنها أساور كسري" فأول ما ينادي .. أين سراقة بن مالك لألبسه أساور كسري كما أخبر به الرسول العدنان صلي الله وسلم. عادل محمد الفيشاوي عضو مجلس إدارة الجمعية الزراعية التعاونية سرس الليان المنوفية