تجاوزت كل أجهزة الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة كل الخطوط الحمراء عندما اختفت بخروج أقدم سجين سياسي حرض علي اغتيال أنور السادات بعد قضائه 15عاما إضافية بعد مدة المؤبد.. نحن أمام قاتل تاب وأناب.. لكن أن ننقل تصريحاته التي يقول فيها إنه لا ينوي الترشح لرئاسة الجمهورية. فهل الشعب المصري سيسمح لقاتل رئيس الجمهورية أن يكون رئيسا للجمهورية؟