كشرت انتخابات الأندية والاتحادات الرياضية عن أنيابها وأظهرت أسوأ مافي تلك الهيئات.. وبدأت هوجة المنشورات القذرة والتجريح في المنافسين وكشف العورات.. ونشط السماسرة وتجار الأصوات الانتخابية.. في الوقت الذي سعي الجالسون علي الكراسي إلي تسديد الفواتير الانتخابية وتقديم الرشاوي.. مع تصفية الحسابات بفصل المعارضين.. وانحازت البرامج الرياضية لبعض المرشحين وبدأت في حملات التلميع الانتخابي.. وهدم المنافسين لهم.. أين الروح الرياضية.. والرغبة في العمل التطوعي أبو بلاش.. سلم لي علي عبده مشتاق!!