لم أصدق كم الرسائل التي تلقيتها تعقيبا علي »لمبة» تلاميذ المدرسة الإعدادية، الذين اصطفوا في مشهد مهيب لتشييع مدير مدرستهم »عطية عبداللطيف هاشم» إلي مثواه الأخير، كل الرسائل تؤكد حالة العطش إلي قدوة ومثل يحتذي خاصة في مجال التعليم. القارئة وسام فتحي: عاش معلما محبوبا أرسي قيما وأخلاقا في حياته وعندما مات ترك أثرا عظيما لا تمحوه السنون، صدقت المقولة »عطاؤك أثرك فتأمل عطاءك في الحياة تعرف أثرك فيها». القارئ ميدو رمضان: أتمني أن نكرم هذا الرجل والمعلم القدوة وأدعو الله أن نكرم الناس في حياتهم ليكونوا قدوة حسنة يقتضي بها الناس بدل دايما التكريم المتأخر، كل ناجح لابد أن نكرمه في حياته وأيضا بعد مماته.