اخبار العراق استكملت القوات "اخبار العراق" العراقية المشتركة عملية تطهير مدينة الفلوجة من جيوب تنظيم "داعش" الإرهابي، مما اسفر عن مقتل 96 إرهابيا خلال الاربع والعشرين ساعة الماضية التي اعقبت السيطرة على حي"الجولان" آخر معاقل التنظيم شمال غربي الفلوجة شرقي الانبار. اخبار العراق وأنهت قوات الجيش "اخبار العراق" والشرطه الاتحاديه وشرطه الأنبار تطهير حي الجولان، وفككت المنازل الملغمه والعبوات الناسفه التي زرعها داعش، وتم نشر قوات عسكريه في أنحاء المدينه المحرره وشرعت في السيطره على الأرض وحفظ الأمن. اخبار العراق وذكرت خليه الإعلام "اخبار العراق" الحربي بقياده العمليات المشتركه أن أهم النتائج المتحققه بعد إعلان تحرير الفلوجه بالكامل قتل الإرهابيين وتدمير ست سيارات مسلحه برشاش أحادي وقتل من كانوا فيها. اخبار العراق وأشارت إلى أنه تم العثور على "اخبار العراق" موقع لتفخيخ السيارات وتدمير مخزن للعتاد العسكري ومعالجه 665 عبوه ناسفه وردم نفقين بواسطه قوه من فرقه التدخل السريع الأولى، كما عالجت القوات أيضا 38 منزلا ملغوما ومدرسه ملغومه ومسجدين ومحطه إساله للماء و36عبوه ناسفه. اخبار العراق وكانت عملية "اخبار العراق" "كسر الإرهاب" لتحرير الفلوجة انطلقت فجر يوم /الاثنين 23 مايو/ بمشاركة قوات الجيش والشرطة الاتحادية والتدخل السريع والحشد الشعبي والعشائري وشرطة الانبار بإسناد من المدفعية وطيران العراق والتحالف الدولي. اخبار العراق "اخبار العراق" . اخبار العراق وتمكنت القوات العراقيه "اخبار العراق" في المرحله الأولي والثانيه للعمليه من تطويق مدينه الفلوجه وعزلها عن محيطها بالكامل وتحرير قضاء الكرمه شرقا والسجر شمالا والنعيميه جنوبا والبوشجل والصقلاويه غربا. اخبار العراق وبدأت "اخبار العراق" المرحله الثالثه من اقتحام الفلوجه بعد أسبوع من بدء العمليات بواسطه قوات "مكافحه الإرهاب" من المحورين الجنوبي والشرقي مدعومه بقوات الجيش وشرطه طوارئ الأنبار وحررت "المجمع الحكومي" بمركز المدينه في حي نزال يوم/الجمعه 16 يونيو/، وبعد ذلك تم تحرير مستشفي الفلوجه العام وأحياء الشهداء والصناعي والأندلس وجبيل والرساله والخضراء والضباط والعسكري والجغيفي والمعلمين والجمهوريه، وأعلن قائد عمليات تحرير الفلوجه الفريق عبد الوهاب الساعدي يوم/الأحد 26 يونيو/ السيطره على حي الجولان آخر معاقل (داعش) في مدينه الفلوجه. اخبار العراق وسيطر تنظيم "اخبار العراق" "داعش" على مدينه الفلوجه نهايه عام 2013م، بعد انسحاب القوات الأمنيه منها، وتوصف الفلوجه بأنها "أم المساجد" و"خاصره بغداد"، وتبعد عنها حوالي 60 كم غربا، وتسكنها عشائر وقبائل عربيه، وبلغ عدد سكانها قرابه 320 ألف نسمه في عام 2011م، وكان يتواجد بها مع بدء عمليه تحريرها قرابه 100 ألف مدني بينهم 1000 مقاتل من (داعش) وفق التقديرات الأمريكيه، إلا أن السلطات الأمنيه العراقيه قدرت مسلحي التنظيم بحوالي 3500، منعوا سكانها من الخروج واتخذوهم دروعا بشريه، قبل أن تتمكن القوات العراقيه من إخلاء أكثر من 85 ألف شخص إلى مخيمات عامريه الفلوجه والخالديه والحبانيه، وتم اعتقال آلاف من الشباب والرجال للتدقيق الأمني والتأكد من عدم مشاركتهم في التنظيم الإرهابي.