اخبار الفنانين يتعاون "اخبار الفنانين" الشاعر الكبير فاروق جويدة للمرة الثانية مع المخرج الكبير جلال الشرقاوى فى تقديم مسرحية شعرية على المسرح القومى بعد انقطاع دام اكثر من 23 عاما عن تقديم المسرح الشعرى وياتى هذا التعاون من خلال مسرحية "هولاكو" التى كتبها جويدة فقد تعاون الثنائى من قبل فى تقديم مسرحية "الخديوى" التى قدمت عام 1992 وحققت نجاحا كبيرا. اخبار الفنانين يتعاون "اخبار الفنانين" الشاعر الكبير فاروق جويدة للمرة الثانية مع المخرج الكبير جلال الشرقاوى فى تقديم مسرحية شعرية على المسرح القومى بعد انقطاع دام اكثر من 23 عاما عن تقديم المسرح الشعرى وياتى هذا التعاون من خلال مسرحية "هولاكو" التى كتبها جويدة فقد تعاون الثنائى من قبل فى تقديم مسرحية "الخديوى" التى قدمت عام 1992 وحققت نجاحا كبيرا. اخبار الفنانين المخرج جلال الشرقاوى "اخبار الفنانين" يتعاون مع مسرح الدوله برغم امتلاكه لمسرحه الخاص "مسرح الفن" ولكنه قال إنه يريد أن ينهى تاريخه المسرحى بتقديم مسرحيه شعريه لمسرح الدوله وتأتى هذه الخطوه بعد إقناع الفنان فتوح أحمد رئيس البيت الفنى للمسرح له فاختار الشرقاوى المسرح العشرى ليعيده برغم صعوبه تقديمه لما يتطلبه من ممثلين لديهم قدره على الأداء باللغه العربيه ويبحث حاليا المخرج جلال الشرقاوى على هذه النوعيه من الممثلين. اخبار الفنانين المخرج جلال الشرقاوى "اخبار الفنانين" يتعاون مع مسرح الدوله برغم امتلاكه لمسرحه الخاص "مسرح الفن" ولكنه قال إنه يريد أن ينهى تاريخه المسرحى بتقديم مسرحيه شعريه لمسرح الدوله وتأتى هذه الخطوه بعد إقناع الفنان فتوح أحمد رئيس البيت الفنى للمسرح له فاختار الشرقاوى المسرح العشرى ليعيده برغم صعوبه تقديمه لما يتطلبه من ممثلين لديهم قدره على الأداء باللغه العربيه ويبحث حاليا المخرج جلال الشرقاوى على هذه النوعيه من الممثلين. اخبار الفنانين مسرحيه "اخبار الفنانين" "هولاكو" كانت ستقدم عام 2012 وكانت سيتم بها افتتاح المسرح القومى وكان مفترضا أن يخرجها فهمى الخولى إلا أن المشروع تجمد وقتها ولم يكتمل والمسرحيه تدور فى قالب شعرى حول حياه "هولاكو"، قائد جيوش المغول، وفيها يلقى جويده إسقاطات كثيره على الواقع العربى الراهن. اخبار الفنانين مسرحيه "اخبار الفنانين" "هولاكو" كانت ستقدم عام 2012 وكانت سيتم بها افتتاح المسرح القومى وكان مفترضا أن يخرجها فهمى الخولى إلا أن المشروع تجمد وقتها ولم يكتمل والمسرحيه تدور فى قالب شعرى حول حياه "هولاكو"، قائد جيوش المغول، وفيها يلقى جويده إسقاطات كثيره على الواقع العربى الراهن. اخبار الفنانين "اخبار الفنانين" المسرح المصرى والمسرح العربى يعانى بشكل عام من قله هذا النوع من المسرح لقله النصوص الشعريه فبعد المسرحيات التى كتبها الشاعر أحمد شوقى والشعراء صلاح عبد الصبور وعبد الرحمن الشرقاوى لم يتبق لنا من كتاب المسرح الشعرى غير الشاعر الكبير فاروق جويده الذى قدم من قبل مع المخرج جلال الشرقاوى مسرحيه "الخديوى" عام 1992 من خلال الفرقه "الغنائيه الاستعراضيه وشارك فى بطوله العمل نخبه من كبار الفنانين فى مقدمتهم كل من: سميحه أيوب فى دور (أزهار) ومحمود ياسين فى دور(الخديوى)، وفاروق الدمرداش فى دور (ديليسبس) وأشرف عبد الغفور فى دور (صديق) ومدحت مرسى فى دور (عثمان) وحمزه الشيمى فى دور (الأفغانى) ونيفين علوبه فى دور (الملكه أوجينى)، هذا وقد قام بالتلحين محمد الموجي، وبتصميم الملابس والديكورات محمود مبروك، وبتصميم الاستعراضات وليد عونى والمسرحيه كانت تدور أحداثها خلال فتره حكم الخديوى إسماعيل (1867-1879)، وهى الفتره التى مازالت مثارًا لخلاف بين كثير من المؤرخين المتخصصين فى التاريخ المصرى الحديث، وبالطبع اختار الشاعر هذه الحقبه التاريخيه لتقديم رؤيه نقديه لواقعنا المعاصر من خلال توظيفه لذلك الإسقاط الزمانى وتأكيد بعض خطوط التماس مع الأحداث السياسيه والاقتصاديه المعاصره وهذا ما سيفعله جويده فى مسرحيته الجديده "هولاكو". اخبار الفنانين "اخبار الفنانين" المسرح المصرى والمسرح العربى يعانى بشكل عام من قله هذا النوع من المسرح لقله النصوص الشعريه فبعد المسرحيات التى كتبها الشاعر أحمد شوقى والشعراء صلاح عبد الصبور وعبد الرحمن الشرقاوى لم يتبق لنا من كتاب المسرح الشعرى غير الشاعر الكبير فاروق جويده الذى قدم من قبل مع المخرج جلال الشرقاوى مسرحيه "الخديوى" عام 1992 من خلال الفرقه "الغنائيه الاستعراضيه وشارك فى بطوله العمل نخبه من كبار الفنانين فى مقدمتهم كل من: سميحه أيوب فى دور (أزهار) ومحمود ياسين فى دور(الخديوى)، وفاروق الدمرداش فى دور (ديليسبس) وأشرف عبد الغفور فى دور (صديق) ومدحت مرسى فى دور (عثمان) وحمزه الشيمى فى دور (الأفغانى) ونيفين علوبه فى دور (الملكه أوجينى)، هذا وقد قام بالتلحين محمد الموجي، وبتصميم الملابس والديكورات محمود مبروك، وبتصميم الاستعراضات وليد عونى والمسرحيه كانت تدور أحداثها خلال فتره حكم الخديوى إسماعيل (1867-1879)، وهى الفتره التى مازالت مثارًا لخلاف بين كثير من المؤرخين المتخصصين فى التاريخ المصرى الحديث، وبالطبع اختار الشاعر هذه الحقبه التاريخيه لتقديم رؤيه نقديه لواقعنا المعاصر من خلال توظيفه لذلك الإسقاط الزمانى وتأكيد بعض خطوط التماس مع الأحداث السياسيه والاقتصاديه المعاصره وهذا ما سيفعله جويده فى مسرحيته الجديده "هولاكو".