اخبار مصر: اليوم. . انتقد "اخبار مصر: اليوم. . " سياسيون أردنيون غياب القضيه الفلسطينيه عن اجتماعات الدوره السبعين للجمعيه العامه للأمم المتحده بشكل واضح، باستثناء خطاب العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والذي عرج على القدس بوصف بلاده صاحبه الوصايه على مقدساتها، محذرين من انهيار الاهتمام العالمي بالقضيه الفلسطينيه، ومرجعين السبب في ذلك إلى الخلافات الفلسطينيه الفلسطينيه والتقصير العربي. اخبار مصر: اليوم. . وعلل عريب "اخبار مصر: اليوم. . " الرنتاوي مدير مركز القدس للدراسات السياسيه (غير حكومي) غياب القضيه الفلسطينيه عن الاجتماعات المذكوره، بقوله ان "الحاضنه العربيه للقضيه الفلسطينيه كانت منصرفه إلى مشاغل أخرى ، والدول العربيه الرئيسيه إلى القضايا التي تواجه بلدانها، فبعضها منخرط في حروب داخليه واهليه ودفاعات بينيه". اخبار مصر: اليوم. . وأضاف الرنتاوي لوكاله "اخبار مصر: اليوم. . " "الأناضول" :"تراجع مكانه القضيه الفلسطينيه في الأوساط العربيه انعكس بشكل مباشر وملحوظ على مداولات الجمعيه العامه للأمم المتحده، غيابا شبه كامل، وحاله الشلل التي تعيشها الحركه الوطنيه الفلسطينيه، ممثله بالمنظمه، والسلطه تلعب دورا مهما على هذا الصعيد، والقياده الفلسطينيه لم تستخدم أوراق القوى التي لديها حتى الآن وما زالت معلقه بحبل المفاوضات الرفيع وانتظار المجهول". اخبار مصر: اليوم. . وقال الرنتاوي :"لم تكن "اخبار مصر: اليوم. . " القياده الفلسطينيه في موقع الحريص والواعي لفرض القضيه على اجنده المجتمع الدولي، ولا نطلب من أحد آخر أن يكون فلسطينيا أكثر من الفلسطينيين أنفسهم". اخبار مصر: اليوم. . "اخبار مصر: اليوم. . " واستشهد الرنتاوي إلى خطوره الانقسام في القياده الفلسطينيه على القضيه بتصريحات بان كي مون قبل أيام، وأن حاله الانقسام هي واحده من الأسباب المروعه لتراجع الاهتمام بالقضيه الفلسطينيه، وكثير من الأطراف الدوليه تبحث عن سبب لإداره ظهرها للقضيه، ولقد وجدته في حاله الضعف والتآكل التي يعيش المجتمع العربي، وحاله الضعف والانقسام والشلل التي تعيشها القياده الفلسطينيه". اخبار مصر: اليوم. . من جانبه ، "اخبار مصر: اليوم. . " حمل القيادي الإسلامي ارحيل الغرايبه الدول العربيه ومنظمه المؤتمر الإسلامي المسؤوليه تجاه القضيه الفلسطينيه ، مشيرا إلى انها لم تهتم بقضيتها، وقال للأناضول "نحن من غيبنا انفسنا كعرب وفلسطينيين". اخبار مصر: اليوم. . وشهد "اخبار مصر: اليوم. . " المسجد الاقصى على مدار الايام القليلة الماضية اقتحامات مستمرة للقوات الإسرائيلية، رافقها اعتقالات فلسطينيين تزامنت مع الاعياد اليهودية والتي كان آخرها يوم امس الإثنين عندما تجددت المواجهات في ساحات الاقصى بين المصلين الفلسطينيين والشرطة الإسرائيلية، التي اقتحمت المسجد، برفقة مستوطنين، بمناسبة عيد "العُرْش" اليهودي. اخبار مصر: اليوم. . يشار إلى ان العاهل "اخبار مصر: اليوم. . " الاردني الملك عبد الله الثاني ابن الحسين والرئيس الفلسطيني محمود عباس قد وقعا في نهاية شهر اذار (مارس) من العام 2013 تنص على ان العاهل الاردني هو "صاحب الوصاية وخادم الاماكن المقدسة في القدس"، و"ان رعاية ملك المملكة الاردنية الهاشمية المستمرة للاماكن المقدسة في القدس تجعله اقدر على العمل للدفاع عن المقدسات الاسلامية وصيانة المسجد الاقصى (الحرم القدسي الشريف)". اخبار مصر: اليوم. . وكان العاهل الاردني قد قال "اخبار مصر: اليوم. . " في خطابه "على قادة الدول والاديان والمجتمعات جميعا ان يتخذوا موقفا واضحا وعلنيا ضد التطرف مهما كان نوعه او شكله، وهذا يشمل احترام جميع اماكن العبادة من مسجد او كنيسة او كنيس". اخبار مصر: اليوم. . وبين انه "لا مكان "اخبار مصر: اليوم. . " اهم واكثر تاثيرا لتجسيد هذا الاحترام والتعايش من مدينة القدس، حيث الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية واجب مقدس، وهنا نضم صوتنا إلى المسلمين والمسيحيين في كل مكان، رافضين التهديدات التي تتعرض لها الاماكن المقدسة والهوية العربية لهذه المدينة".