اخبار مصر: اليوم. . تسعى القوات الحكوميه "اخبار مصر: اليوم. . " اليمنيه المدعومه من التحالف العربي إلى الانتهاء من معركه تحرير محافظه مأرب الواقعه على الحدود الإداريه لمحافظه صنعاء، لتطبيق استراتيجيه الإطباق على الميليشيات المتمرده تمهيدا لإطلاق معركه استعاده العاصمه. اخبار مصر: اليوم. . "اخبار مصر: اليوم. . " وتتدفق منذ اكثر من اسبوع التعزيزات العسكرية على مارب بهدف اولي يتمثل بطرد ميليشيات الحوثي وصالح من كافة مناطق المحافظة ولاسيما من محور بيحان الاستراتيجي، قبل ان تنتقل إلى الخطوة الاهم في الحرب الرامية إلى استعادة استقرار اليمن. اخبار مصر: اليوم. . وعن "اخبار مصر: اليوم. . " هذه الخطوه، قال العميد المتقاعد في الجيش اليمني، محمد جواس، إن المعلومات التي توفرت له تشير إلى أن قوات التحالف العربي بقياده السعوديه، والجيش الوطني المدعوم من المقاومه الشعبيه، تسعى إلى تطبيق استراتيجيه "فكي الكماشه" على محورين. اخبار مصر: اليوم. . وأوضح "اخبار مصر: اليوم. . " جواس، في اتصال مع "سكاي نيوز عربيه"، أن ما يتم تداوله بين الأوساط العسكريه المطلعه على سير المعارك يشير إلى أن محافظتي مأربوالجوف في شرق اليمن ستشكلان المحور الأول لانطلاق قوات التحالف والجيش الوطني نحو صنعاء. اخبار مصر: اليوم. . ومهمة الانطلاق من "اخبار مصر: اليوم. . " مارب ستوكل إلى قوات الجيش الوطني المتواجدة حاليا في المحافظة، البالغ عديدها اكثر من 20 الف جندي، على ان تتولى قوات برية من التحالف العربي مهمة الهجوم من على جبهة الجوف المحاذية للاراضي السعودية، وفق مصادر جواس. اخبار مصر: اليوم. . أما المحور "اخبار مصر: اليوم. . " الثاني من معركه الإطباق على الميليشيات المتمرده في صنعاء، فيتمثل بمحافظتي صعده الواقعه على الحدود مع السعوديه والحديده المطله على البحر الأحمر والمحاذيه لمحافظه تعز، التي تعد، بدورها، عاملا هاما في عمليه حمايه ظهر القوات المتقدمه. اخبار مصر: اليوم. . وفي "اخبار مصر: اليوم. . " هذا السياق، أكد جواس أن استعاده السيطره على ميناء المخا الاستراتيجي، الذي يبعد حوالي 125 كلم عن تعز، عاصمه المحافظه، من شأنه أيضا مساعده قوات التحالف والجيش الوطني اليمني في معركه "تحرير صنعاء" من على المحور الغربي، الحديده-صعده. اخبار مصر: اليوم. . جدير "اخبار مصر: اليوم. . " بالذكر ان القوات الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي نجحت منذ إطلاق التحالف العربي معركة الحسم تحت عنوان "السهم الذهبي" في تحرير محافظات عدة في جنوب البلاد ووسطها، الامر الذي ادى إلى انهيارات في صفوف الميليشيات المتمردة.