اخبار مصر اليوم قصف "اخبار مصر اليوم" مسلحو "الحوثي" والقوات المواليه للرئيس السابق، علي عبد الله صالح، بصواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون عدداً من مناطق محافظه "عدن" جنوبي اليمن، خارقين بذلك الهدنه الثالثه، التي أعلن التحالف العربي عن سريانها ليل الأحد-الإثنين. اخبار مصر اليوم ونقلت "اخبار مصر اليوم" وكالة الانباء الرسمية، اليوم الاثنين، عن مصادر في المحافظة، لم تسمّها او تحدد مهمتها، ان "ميليشيات الحوثي وصالح، قامت بقصف احياء عدن الشمالية، بقذائف الهاون، وصواريخ الكاتيوشا، في خرق واضح للهدنة، وعدم احترام لاي مساعي لوقف القتال، وانسحاب الميليشيات، وإيصال المساعدات للمناطق المنكوبة". اخبار مصر اليوم كما نقل "اخبار مصر اليوم" شهود عيان لمراسل "الأناضول"، أن عدداً من القذائف سقطت في محيط مطار "عدن" الدولي، الذي يستقبل طائرات عسكريه تحمل مواداً إغاثيه للمواطنين. اخبار مصر اليوم من "اخبار مصر اليوم" جانبها، قالت "المقاومة الشعبية" الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي في عدن، إنها "قامت بعملية خاطفة لتطهير، وتمشيط الجيوب المتبقية، في مدينة دار سعد، من الحوثيين، وشملت العملية مناطق جولة الكراع، ومحطة السلام، على طريق عدن لحج". اخبار مصر اليوم وأضافت المقاومه "اخبار مصر اليوم" في بيان نشره اليوم، "علي الأحمدي"، الناطق باسمها على صفحته في "فيس بوك"، أن "المقاومه الشعبيه وقوات الجيش الوطني، تمكنت من تطهير المجلس المحلي بدار سعد، وجبهه الفيروز، بشكل كامل"، مشيراً إلى إمكانيه عوده السكان إلى منازلهم في تلك المناطق. اخبار مصر اليوم ولم "اخبار مصر اليوم" يتسنّ التأكد مما ذكره أي من المصادر من مستقل، كما لم يتسنّ الحصول على تعليق فوري من الحوثيين حول الموضوع. اخبار مصر اليوم "اخبار مصر اليوم" وعلى الرغم من إعلان الحكومة اليمنية، قبل ايام، محافظة "عدن" محررة من الحوثيين، والقوات الموالية للرئيس السابق "صالح"، إلا ان الحوثيين لا يزالون يقصفون "عدن" من المناطق الحدودية بين "عدن" و"لحج"، التي لم يتم تامينها بعد، ولازالت تحت سيطرة الحوثيين. اخبار مصر اليوم واعلنت قوات التحالف "اخبار مصر اليوم" الذي تقوده السعودية عن هدنة لمدة خمسة ايام للسماح بارسال مساعدات انسانية، دخلت حيز التنفيذ بعد منتصف ليل الاحد-الإثنين. اخبار مصر اليوم "اخبار مصر اليوم" وتعد هذه الهدنة، الثالثة من نوعها، بعد فشل هدنتين سابقتين في 10 يوليو الجاري و12 مايو الماضي، تبادل طرفا النزاع في اليمن المسؤولية عن اختراقهما.