اخبار الفنانين والفنانات تواصل الفنانه "اخبار الفنانين والفنانات" راندا البحيرى تصوير مسلسلها الجديد «حاله عشق» مع الفنانه مى عزالدين التى ستخوض به موسم دراما رمضان المقبل، وتظهر «راندا» بوجه جديد خلال أحداث هذا العمل، حيث ابتعدت عن إطار الفتاه الرومانسيه والفتاه الطائشه التى كانت دائماً ما تظهر به خلال أعمالها السابقه. اخبار الفنانين والفنانات واكدت ان هذا "اخبار الفنانين والفنانات" العمل بمثابة تحد كبير لها، لانها تجسد شخصية امراة شريرة لاول مرة وتاتى هذه الشخصية محوراً اساسياً ضمن احداث العمل. اخبار الفنانين والفنانات ومن "اخبار الفنانين والفنانات" جانب آخر تواصل «راندا» تصوير مشاهدها الاخيرة فى مسلسل «سلسال الدم» الجزء الثانى بالإضافة لاحداث الجزء الثالث من المسلسل ايضاً، واكدت ان هذا العمل تعتبره نقلة كبيرة فى مشوارها الفنى، نظراً للنجاح الكبير الذى حققه المسلسل مع الجمهور واحتوائه على احداث درامية ضخمة. اخبار الفنانين والفنانات فى هذا "اخبار الفنانين والفنانات" الحوار تحدثت «راندا» عن مسلسلها الجديد «حاله عشق» و«سلسال الدم» ومشاركتها فى الموسم الدرامى الرمضانى القادم؟ تعودين هذا العام لموسم دراما رمضان بمسلسل «حاله عشق»، ماذا عنه؟ - أى فنان يريد المشاركه فى موسم دراما رمضان، لأن الأضواء تسلط عليه بشده وتكون إمكانيه الظهور جيده إلى حد كبير من خلاله، وهذا العام سأخوض الموسم بمسلسل «حاله عشق» مع الفنانه الجميله مى عزالدين، وسأظهر بشخصيه جديده ومختلفه تماماً عما قدمته خلال السنوات الماضيه سواء فى السينما أو الدراما، وسيكون مفاجأه كبيره للجمهور، فأجسد شخصيه امرأه شريره تتمتع بذكاء كبير فى محاربه أعدائها، ولا يمكننى الحديث أكثر من ذلك احتراماً لرغبه صناع العمل، وبشكل عام هذا مكننى من الابتعاد عن شخصيه الفتاه الرومانسيه أو الطائشه التى قدمتها فى معظم أعمالى الماضيه. اخبار الفنانين والفنانات وماذا عن أجواء "اخبار الفنانين والفنانات" التصوير مع الفنانه مى عزالدين؟ - أجواء التصوير ممتعه للغايه فجميع النجوم يحرصون على تقديم شىء جيد للجمهور وكل منا يريد تقديم الأفضل، وبالمناسبه لا يوجد أساس من الصحه للشائعات التى انتشرت عن وجود خلافات بينى وبين مى عزالدين أو أى من فريق العمل لأن العمل مسئوليه كل من يشارك فيه ويعتمد على البطوله الجماعيه، وبالتالى لكل شخصيه محور أساسى فى الأحداث فلابد أن تكون أجواء التصوير على مستوى جيد حتى تساعد على العمل والإبداع. اخبار الفنانين والفنانات كيف تنظرين لموسم "اخبار الفنانين والفنانات" دراما رمضان، والتكدس الدرامى الكبير الذى ياتى به كل عام؟ - كما ذكرت موسم رمضان اهم موسم لاى فنان، لان الجمهور يسلط الاضواء عليه بشدة، ولكن ايضاً هذا الموسم صانع للنجوم، لانه يكون علاقة وطيدة بين الفنان وجمهوره ويجعلهم ينتظرونه من عام لآخر ولذلك سعيدة لعودتى له هذا العام واطمح لكى انال النجاح الذى يساعدنى على الاستمرار خلال السنوات المقبلة. اخبار الفنانين والفنانات "اخبار الفنانين والفنانات" وماذا عن تجربه «سلسال الدم»؟ - «سلسال الدم» نقله كبيره فى مشوارى الفنى، فهذا العمل يتناول حكايات الصعيد من عده زوايا جديده استطاعت جذب الجمهور له بشده، حتى وصل لأعلى نسبه مشاهده خلال الفتره الحاليه، واحتواء العمل على مساحه كبيره من الأحداث الدراميه يساعد الفنانين المشاركين فيه على إبراز موهبتهم امام جمهورهم. اخبار الفنانين والفنانات وكيف تقومين بتصوير "اخبار الفنانين والفنانات" الجزاين الثانى والثالث بالإضافة ل«حالة عشق» فى الوقت نفسه؟ - فى الحقيقة هى معادلة صعبة، فلم اتصور قدرتى على فعل ذلك، ولكن حبى لعملى وإصرارى على النجاح فيه هو ما يدفعنى لفعل ذلك، واشعر بإرهاق كبير من العمل لساعات طويلة، خاصة ان هناك مشاهد صعبة فى كل اعمالى ولكنى اتحامل على نفسى لمواصلة التصوير واتمنى ان يكلل الله مجهودى بالنجاح فى النهاية. اخبار الفنانين والفنانات الا تخشين "اخبار الفنانين والفنانات" ان يصاب الجمهور بملل من «سلسال الدم» لاستمراره لثلاثة اجزاء؟ - احداث الاجزاء مختلفة تماماً عن بعضها، وتجربة الجزء الثانى هى من تقول ذلك، فحتى الآن يحقق العمل نسب مشاهدة كبيرة وهذا لانه فاجا الجمهور تماماً بسياق جديد واحداث جديدة، وستستمر المفاجآت ايضاً خلال احداث الجزء الثالث، وفى الحقيقة ارى ان الكاتب مجدى صابر استطاع ان يتفوق على نفسه بشدة اثناء كتابة هذا العمل. اخبار الفنانين والفنانات "اخبار الفنانين والفنانات" بعيداً عن الدراما. اخبار الفنانين والفنانات "اخبار الفنانين والفنانات" . اخبار الفنانين والفنانات كيف تقيمين حال السينما "اخبار الفنانين والفنانات" فى الفتره الأخيره؟ - السينما مازالت لم تستقر بشكل كبير، فنحن نحتاج للاطمئنان أكثر على مستقبل بلدنا، ولكن مع بدايه عوده الهدوء لقلوب الناس بدأت تستعيد عافيتها، وأتمنى أن يتحسن إنتاجها لأن معظم الكيانات الإنتاجيه الكبيره ما زالت مختفيه وتترك العمل للمنتجين الهواه الذين لم يحققوا أى فائده للسينما سوى الحفاظ عليها من الانقراض.