منوعات عرضت قناه on tv "منوعات" ثانى حلقات برنامج "سفارى" للرحاله المصرى أحمد حجاجوفيتش، والذى بدأها الرحاله عن قصه "تمثال الحريه" بولايه نيويوركالأمريكيه، والذى كان حلما ظل يراود صاحبه الفرنسى "بارتولدى"، والذى كان يتمنى أن يصنع تمثال ويضعه عند مدخل قناه السويس فى مصر أثناء افتتاحها. منوعات عرضت قناه on tv "منوعات" ثانى حلقات برنامج "سفارى" للرحاله المصرى أحمد حجاجوفيتش، والذى بدأها الرحاله عن قصه "تمثال الحريه" بولايه نيويوركالأمريكيه، والذى كان حلما ظل يراود صاحبه الفرنسى "بارتولدى"، والذى كان يتمنى أن يصنع تمثال ويضعه عند مدخل قناه السويس فى مصر أثناء افتتاحها. منوعات وأضاف "منوعات" حجاجوفيتش: "أن بارتولدى حضر إلى مصر وأخذ جوله من شمال مصر إلى جنوبها فى أسوان، وشاهد كميه المتحف والتماثيل الموجوده من جميع العصور، لكنه لاحظ عدم الاهتمام بالملاحه فى مصر ،فقرر أن يعمل هذا التمثال الذى صممه على شكل 7 أشعه تدل على البحار السبعه التى تتوسطها مصر ، وقرر وضعه على مدخل القناه لأنها رمز للملاحه العالميه، وأحضر مجسم صغير وقدمه للخديوى الذى صدمه ورفض قبوله". منوعات وأضاف "منوعات" حجاجوفيتش: "أن بارتولدى حضر إلى مصر وأخذ جوله من شمال مصر إلى جنوبها فى أسوان، وشاهد كميه المتحف والتماثيل الموجوده من جميع العصور، لكنه لاحظ عدم الاهتمام بالملاحه فى مصر ،فقرر أن يعمل هذا التمثال الذى صممه على شكل 7 أشعه تدل على البحار السبعه التى تتوسطها مصر ، وقرر وضعه على مدخل القناه لأنها رمز للملاحه العالميه، وأحضر مجسم صغير وقدمه للخديوى الذى صدمه ورفض قبوله". منوعات واوضح الرحالة: "ان بارتولدى "منوعات" بعد صدمة الخديوى فى مصر ذهب إلى امريكا ليتلقى صدمة اخرى، حيث رفض الجميع هناك مساعدته بدفع المال من اجل بناء التمثال، ثم عاد إلى باريس مرة اخرى وقرر وضع الشعلة والايد فى حديقة وكان الذى يريد ان يلتقط الصور يدفع مقابل مالى حتى جمع مبلغ وقرر العودة لامريكا مرة اخرى ورفضت السلطات وضعه فى اى من الولاياتالامريكية، وعند عودته وجد وجزيرة مهجورة فقرر وضع التمثال فيها، ولكن واجهته مشكلة عند بناء القاعدة حيث لم يكن هناك اموالا متوفرة لبنائها، حتى اقترح عليه احد اصدقائه الصحفيين تبنى حملة تبرعات من خلال الجريدة التى يعمل بها حتى تم جمع الاموال اللازمة لبناء القاعدة حتى تحقق حلمه بالاجتهاد والمثابرة، واصبح تمثال الحرية رمزا تتباهى وتفخر به امريكا امام العالم". منوعات واوضح الرحالة: "ان بارتولدى "منوعات" بعد صدمة الخديوى فى مصر ذهب إلى امريكا ليتلقى صدمة اخرى، حيث رفض الجميع هناك مساعدته بدفع المال من اجل بناء التمثال، ثم عاد إلى باريس مرة اخرى وقرر وضع الشعلة والايد فى حديقة وكان الذى يريد ان يلتقط الصور يدفع مقابل مالى حتى جمع مبلغ وقرر العودة لامريكا مرة اخرى ورفضت السلطات وضعه فى اى من الولاياتالامريكية، وعند عودته وجد وجزيرة مهجورة فقرر وضع التمثال فيها، ولكن واجهته مشكلة عند بناء القاعدة حيث لم يكن هناك اموالا متوفرة لبنائها، حتى اقترح عليه احد اصدقائه الصحفيين تبنى حملة تبرعات من خلال الجريدة التى يعمل بها حتى تم جمع الاموال اللازمة لبناء القاعدة حتى تحقق حلمه بالاجتهاد والمثابرة، واصبح تمثال الحرية رمزا تتباهى وتفخر به امريكا امام العالم". منوعات كما عرض حجاجوفيتش خلال "منوعات" الحلقه، فقره عن بطوله ضابط مصرى فى حرب البوسنه و الهرسك، والذى ضحى بنفسه من أجل إنقاذ فتاه بوسنيه من الاغتصاب وإنقاذها أسرتها بالكامل، حيث قال حجاجو: " كنت أسير فى شوارع سراييفو ورأيت محل يحمل اسم مصر. منوعات كما عرض حجاجوفيتش خلال "منوعات" الحلقه، فقره عن بطوله ضابط مصرى فى حرب البوسنه و الهرسك، والذى ضحى بنفسه من أجل إنقاذ فتاه بوسنيه من الاغتصاب وإنقاذها أسرتها بالكامل، حيث قال حجاجو: " كنت أسير فى شوارع سراييفو ورأيت محل يحمل اسم مصر. منوعات "منوعات" . منوعات "منوعات" . منوعات "منوعات" فاستعجبت ودخلت المحل الى وجدت فيه سيدة جميلة جدا. منوعات "منوعات" فاستعجبت ودخلت المحل الى وجدت فيه سيدة جميلة جدا. منوعات "منوعات" . منوعات "منوعات" . منوعات والتى روت أن ضابط "منوعات" مصرى من قوات حفظ السلام أنقذ والدتها من الاغتصاب من أحد مجرمى القوات الصربيه كما أنقذ بقيه أفراد عائلتها من الموت". منوعات والتى روت أن ضابط "منوعات" مصرى من قوات حفظ السلام أنقذ والدتها من الاغتصاب من أحد مجرمى القوات الصربيه كما أنقذ بقيه أفراد عائلتها من الموت". منوعات واختتم حجاجوفيتش "منوعات" الحلقه بفقره عن عشق الألمان وخصوصا مدينه شتوتجارت لأهرامات الجيزه، مؤكدا أنه لابد استغلال جميع الآثار السياحيه ونخلى الألمان يزوروا أم الدنيا مصر. منوعات واختتم حجاجوفيتش "منوعات" الحلقه بفقره عن عشق الألمان وخصوصا مدينه شتوتجارت لأهرامات الجيزه، مؤكدا أنه لابد استغلال جميع الآثار السياحيه ونخلى الألمان يزوروا أم الدنيا مصر.