دور لجنة قضايا الأسرة والتماسك المجتمعي بالحوار الوطني.. أبرزها ظاهرة الطلاق

يقوم الحوار الوطني بتوافق كافة القوى السياسية والشبابية من مختلَف الجهات والفئات؛ أحزاب سياسية، نقابات، مؤسسات، شخصيات عامة، مواطنين، وغيرهم؛ من أجل إعلاء مصلحة الوطن أولًا.
يمثل الحوار الوطني جميع أطراف المجتمع في كافة المجالات استناداً على ثلاثة محاور وهم "الاجتماعي، الاقتصادي، والسياسي".. وفقاً لمقترحات المشاركين من كافة فئات المجتمع "
ويقوم الحوار الوطني تحت مظلة الأكاديمية الوطنية للتدريب كجهة حيادية بتنظيم ضياء رشوان منسقاً عامًا للحوار، ومجلس أمناء الحوار المكون من 19 عضواً، والمستشار محمود فوزي رئيسًا للأمانة الفنية.
ويأتي ذلك من خلال تنظيم عدد من ورش العمل والندوات المختلفة لتعظيم قيمة مخرجات الحوار، في ضوء المتغيرات العالمية على كافة المناحي السياسية، الاجتماعية، والاقتصادية؛ ليتسنى إعداد رؤية موحدة من كافة القوى المشاركة؛ لتمثل خارطة الطريق نحو مستقبل أكثر توافقًا.
"بوابة أخبار اليوم".. تنشر بالتفاصيل قضايا لجنة الأسرة والتماسك المجتمعي، حيث توافق مجلس أمناء الحوار الوطني على 3 قضايا رئيسية خاصة بلجنة الأسرة والتماسك المجتمعي بالمحور المجتمعي، والتى يندرج تحتها عدد من الموضوعات على النحو التالي:
1. ظاهرة الطلاق «المشاكل والحلول».
2. العنف الأسري «الأسباب/ سبل المواجهة».
3. المخاطر الإلكترونية على التماسك المجتمعي.
كما توافق مجلس أمناء الحوار الوطني على اختيار د. نسرين البغدادي مقرر لجنة قضايا الأسرة والتماسك المجتمعي، و د. ريهام الشبراوي مقرر مساعد.