لن نسمح لهم بتدمير بلدنا.. نثق فى القيادة السياسية.. شائعاتهم لن تؤثر فى عقولنا.. سنتحمل حتى تصبح بلدنا أم الدنيا كما وعدنا الرئيس.. كلمات اتفق عليها المواطنون وأكدوا انهم يدعمون الرئيس السيسى ويثقون به وأن الشائعات والاكاذيب لن تؤثر فى عقيدتهم، واضافوا أن هذه الجماعات الخبيثة انتهى دورها وكافة المصريين فهموا الدرس انهم هم العدو الرئيسى لمصر ولن يكون لهم دور مرة اخرى فى مصر.. واشاروا الى انهم يقدرون حجم الانجازات التى تتحقق فى البلاد ويعرفون أن الدولة لا تتوانى لتوفير كل ما يحتاجونه. فيقول هريدي، موظف على المعاش، إن لعبة الاخوان انتهت وإن ما يحاولون بثه فى مصر بشائعاتهم لن يؤثر على عقيدة المصريين وإن هؤلاء الجماعات لن تقوم لهم قائمة مرة اخرى ولن يقبل منهم أى كلمة تنال من مصر. ويضيف أن العام الذى وصل فيه هؤلاء المتأسلمون الى الحكم كان عاما كارثيا دمر مصر ولولا العناية الالهية ووجود الرئيس السيسى وشجاعته لضاعت مصر فى نفق مظلم لم نكن لنستطيع أن نخرج منه لمئات السنين. ويشير الى انه بالفعل هناك مشاكل نعانى منها ولكننا نعلم أن الامر عالمى وأن ما يحدث من ازمات فى بلدنا هو تأثر بأزمات عالمية ولكن فى نفس الوقت لا ننكر الجهود التى تقوم بها الدولة لحمايتنا. «إخوان مين اللى نصدقهم خلاص إحنا عرفناهم ومش هنقع ضحية ليهم تانى ومش هنسمحلهم يدمروا بلدنا خلاص فهمنا الدرس» بهذه الكلمات بدأت شيماء محمد ربة منزل حديثها.. وتضيف أن الشعب المصرى ذكى ويعرف من يعمل لصالحه. ومن يريد أن يضره ويعلم ما يقوم به الرئيس السيسى لإنقاذ مصر مهما كانت شائعاتهم التى يريدون تدمير مصر بها وهناك انجازات بالفعل تتحقق كحياة كريمة وغيرها من الانجازات التى تحدث كل يوم فى مصر. وتشير الى انها وغيرها من المصريين سيقفون حائط صد أمام أى محاولة من هؤلاء لتدمير مصر او زعزعة الاستقرار الذى تشهده البلاد وعرقلة مسيرة التنمية التى بدأتها مصر. ويقول كرم محمد، موظف، إن الشعب المصرى يدعم الرئيس السيسى ويعرف حجم المؤامرات التى تواجهها البلاد ولن يصدق أى شائعة مهما كانت برغم كافة الظروف التى تحدث الآن نتاج ما يحدث فى العالم. ويشير الى أننا نعلم أن هناك صعوبات معيشية ولكننا ايضا نرى انجازات عملاقة تحدث ونعرف أن المعاناة الآن مقدمة لحياة مزدهرة ستتحقق فيما بعد على يد الرئيس السيسى الرجل الذى ضحى بحياته فى لحظة فارقة لحماية وطنه. ويوضح أن المصريين حتى وإن كانوا يعانون من مشاكل وأحداث جسيمة لن يتركوا لمن لُوثَت أيديهم بدماء ابنائنا الفرصة لتدمير وطننا ويعرفون نواياهم الخبيثة فى تدمير مصر ولن يسمحوا لهم بهذا. «يعنى قتلوا ولادنا ودمرونا وعيشونا فى أيام سودا ونصدقهم؟ خلاص مهما عملوا دورهم انتهى» بهذه الكلمات بدأت بسيمة أحمد، موظفة بالتربية والتعليم، حديثها للأخبار. وتضيف أن ألاعيب الجماعات الإرهابية اصبحت مكشوفة للجميع ويعرفها القاصى والدانى ولن نسمح لهم بأن يدمروا مصر مرة أخرى ولن نتركهم يكرروا ما فعلوه فى السابق. وتوضح أنه حتى وإن كنا نعانى فما نعيشه الان افضل فنحن الان بلا ارهاب وايضا انتهت المناطق العشوائية ناهيك عن الامان الذى نحيا به وغيرها من المكتسبات التى أتت مع الرئيس السيسى. اقرأ ايضا | أحمد موسى: الشعب المصري هو من دفن عصابة جماعة الإخوان الإرهابية
