المناضلة النقابية أمينة شفيق كتبت ملاحظاتها علي اجتماع الصحفيين في «الفيس بوك»، وهي تقول:» أرجو من الذي يعارضني أن يعارضني باحترام وبلا ألفاظ خارجة «.. وكم كانت راقية عندما تألمت من التجريح المتدني الذي تعرض له شيخنا النقابي الكبير قيمة وقامة الأستاذ مكرم محمد أحمد، وحكت لنا كيف كان نقيبا عظيما ومتمكنا ورشيدا في قصة واحدة كان بطلها حمدين صباحي.. ستبقي نقابة الصحفيين «قلعة» شامخة للحريات وستلفظ من يريدها وكرا «لقلع» الحريات!