يشهد مكتب الشباب الإفريقي بوزارة الشباب والرياضة، الاثنين 1 يونيو، افتتاح ملتقى القاهرة الدولي لتفاعل الثقافات الإفريقية في دورته الثانية. ويأتي ذلك تحت عنوان "الهوية في الآداب والفنون الإفريقية"، والذي ينظمه المجلس الأعلى للثقافة خلال الفترة من 1 - 3 يونيو 2015، بمقر المجلس الأعلى للثقافة. يحضر فعاليات الافتتاح د.عبد الواحد النبوي، وزير الثقافة رئيس المجلس الأعلى للثقافة، د.محمد عفيفي، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، حلمي شعراوي، مقرر الملتقى، الخبير في الشأن الإفريقي، دكتور معلمو سنكورو، أعضاء مكتب الشباب الإفريقي، وما يقرب من مائة باحث ومفكر أفريقي من 23 دولة أفريقية "ليبيا، تونس، المغرب، الجزائر، السودان، أثيوبيا، أوغندا، بوروندى، تشاد، تنزانيا، جنوب أفريقيا، جنوب السودان، السنغال، غانا، غينيا، كوت ديفوار، الكونغو، مالاوى، موريتانيا، موزمبيق، النيجر، نيجيريا بالإضافة إلى مصر الدولة المنظمة". تستمر فعاليات الملتقى لمدة ثلاثة أيام يناقش فيها المشاركون التراثية والحس التاريخي في الفنون والآداب الأفريقية في حركة الإبداع الأفريقي، والقضايا المحيطة بذلك بين التقليد وآفاق التجديد، بالإضافة إلى مناقشة موضوع اللغة والهوية. يتناول الملتقى مناقشة أحوال النساء في أفريقيا وانعكاساتها على الإبداع في مجالي الفنون والآداب، ودور الشباب في تنمية التعبير عن الهوية في الآداب والفنون، إلى جانب التحاور حول حرية الفكر والإبداع المتاحة للتعبير عن الهوية الثقافية. كما تشمل فعاليات الملتقى تنظيم معرضاً للكتاب لإصدارات وزارة الثقافة وعدد من دور النشر الخاصة، أمسيات شعرية، بالإضافة إلى عدد من العروض السينمائية. هذا ويشارك مكتب الشباب الإفريقي في فعاليات اليوم الثالث من الملتقى ضمن الجلسة الثامنة والتي تأتي تحت عنوان "الشباب"، ويحاضر فيها حسن غزالي، المنسق العام لمكتب الشباب الإفريقي، نائب الأمين العام لاتحاد الشباب الإفريقي، ويتحدث فيها عن دور منظمات الشباب في تنمية العمل الأفريقي. يشهد مكتب الشباب الإفريقي بوزارة الشباب والرياضة، الاثنين 1 يونيو، افتتاح ملتقى القاهرة الدولي لتفاعل الثقافات الإفريقية في دورته الثانية. ويأتي ذلك تحت عنوان "الهوية في الآداب والفنون الإفريقية"، والذي ينظمه المجلس الأعلى للثقافة خلال الفترة من 1 - 3 يونيو 2015، بمقر المجلس الأعلى للثقافة. يحضر فعاليات الافتتاح د.عبد الواحد النبوي، وزير الثقافة رئيس المجلس الأعلى للثقافة، د.محمد عفيفي، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، حلمي شعراوي، مقرر الملتقى، الخبير في الشأن الإفريقي، دكتور معلمو سنكورو، أعضاء مكتب الشباب الإفريقي، وما يقرب من مائة باحث ومفكر أفريقي من 23 دولة أفريقية "ليبيا، تونس، المغرب، الجزائر، السودان، أثيوبيا، أوغندا، بوروندى، تشاد، تنزانيا، جنوب أفريقيا، جنوب السودان، السنغال، غانا، غينيا، كوت ديفوار، الكونغو، مالاوى، موريتانيا، موزمبيق، النيجر، نيجيريا بالإضافة إلى مصر الدولة المنظمة". تستمر فعاليات الملتقى لمدة ثلاثة أيام يناقش فيها المشاركون التراثية والحس التاريخي في الفنون والآداب الأفريقية في حركة الإبداع الأفريقي، والقضايا المحيطة بذلك بين التقليد وآفاق التجديد، بالإضافة إلى مناقشة موضوع اللغة والهوية. يتناول الملتقى مناقشة أحوال النساء في أفريقيا وانعكاساتها على الإبداع في مجالي الفنون والآداب، ودور الشباب في تنمية التعبير عن الهوية في الآداب والفنون، إلى جانب التحاور حول حرية الفكر والإبداع المتاحة للتعبير عن الهوية الثقافية. كما تشمل فعاليات الملتقى تنظيم معرضاً للكتاب لإصدارات وزارة الثقافة وعدد من دور النشر الخاصة، أمسيات شعرية، بالإضافة إلى عدد من العروض السينمائية. هذا ويشارك مكتب الشباب الإفريقي في فعاليات اليوم الثالث من الملتقى ضمن الجلسة الثامنة والتي تأتي تحت عنوان "الشباب"، ويحاضر فيها حسن غزالي، المنسق العام لمكتب الشباب الإفريقي، نائب الأمين العام لاتحاد الشباب الإفريقي، ويتحدث فيها عن دور منظمات الشباب في تنمية العمل الأفريقي.