تصدر السبت 30 مايو، محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، برئاسة المستشار محمد السيد، حكمها في الدعوي القضائية التي تطالب باعتبار قطروتركيا دولتين داعمتين للإرهاب. وقال المحامى مقيم الدعوي، إن قطر داعمة للإرهاب، ورسخ ذلك في ضمير الشعب المصري بالكامل، وأيقن أنه لا مصالحة مع قطر، وأنها تنفذ أجندات إرهابية في المنطقة، وأن كل الجرائم التي ارتكبت ووقعت في الأراضي المصرية كانت قطر الداعمة لها، كما ثبت أن هناك اتفاقات سرية بين الدوحة وأمريكا وإسرائيل لتفتيت الدول العربية. وأضاف مقيم الدعوى، أن قطر متورطة في الحادث الذي استهدف القوات المسلحة والشرطة في العريش بشمال سيناء، وتسبب في مصرع أكثر من 36 شهيدًا و90 مصابًا من جنودنا البواسل، وثبت بالدليل القاطع أنها هي الممولة والداعمة والمخططة لهذه العملية فور وقوع الجريمة، بل وأثناء ارتكابها تبث قناة الجزيرة فيديو للهجوم الإرهابي في سيناء وترديد طاقمها هتافات "الله أكبر الله أكبر"، وهذا التصرف يحزم بأن قطر هي من تمول العمليات الإرهابية، وتصوير الحادث فور وقوعه يدل على أنها على تواصل بالإرهابيين. بينما أوضح في دعواه الثانية، أن "تركيا دولة داعمة للإرهاب ويوجد بها التنظيم الدولي للإخوان، ويبث منها عدد من القنوات التي تحرض على قتل الضباط، وحرق مؤسسات الدولة، ومعروف عن رئيسها عداؤه المستمر لمصر وتمويل الجماعات الإرهابية في سيناء، لتنفيذ عمليات ضد الجيش والشرطة بهدف إسقاط الدولة". وأشار إلى أن تركيا تحتضن عددا من قيادات الإخوان الإرهابية، التي تخطط لإسقاط الدولة المصرية، من خلال تمويل العناصر الإخوانية في مصر لتنفيذ أعمال تخريبية لوقف مسيرة التنمية. تصدر السبت 30 مايو، محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، برئاسة المستشار محمد السيد، حكمها في الدعوي القضائية التي تطالب باعتبار قطروتركيا دولتين داعمتين للإرهاب. وقال المحامى مقيم الدعوي، إن قطر داعمة للإرهاب، ورسخ ذلك في ضمير الشعب المصري بالكامل، وأيقن أنه لا مصالحة مع قطر، وأنها تنفذ أجندات إرهابية في المنطقة، وأن كل الجرائم التي ارتكبت ووقعت في الأراضي المصرية كانت قطر الداعمة لها، كما ثبت أن هناك اتفاقات سرية بين الدوحة وأمريكا وإسرائيل لتفتيت الدول العربية. وأضاف مقيم الدعوى، أن قطر متورطة في الحادث الذي استهدف القوات المسلحة والشرطة في العريش بشمال سيناء، وتسبب في مصرع أكثر من 36 شهيدًا و90 مصابًا من جنودنا البواسل، وثبت بالدليل القاطع أنها هي الممولة والداعمة والمخططة لهذه العملية فور وقوع الجريمة، بل وأثناء ارتكابها تبث قناة الجزيرة فيديو للهجوم الإرهابي في سيناء وترديد طاقمها هتافات "الله أكبر الله أكبر"، وهذا التصرف يحزم بأن قطر هي من تمول العمليات الإرهابية، وتصوير الحادث فور وقوعه يدل على أنها على تواصل بالإرهابيين. بينما أوضح في دعواه الثانية، أن "تركيا دولة داعمة للإرهاب ويوجد بها التنظيم الدولي للإخوان، ويبث منها عدد من القنوات التي تحرض على قتل الضباط، وحرق مؤسسات الدولة، ومعروف عن رئيسها عداؤه المستمر لمصر وتمويل الجماعات الإرهابية في سيناء، لتنفيذ عمليات ضد الجيش والشرطة بهدف إسقاط الدولة". وأشار إلى أن تركيا تحتضن عددا من قيادات الإخوان الإرهابية، التي تخطط لإسقاط الدولة المصرية، من خلال تمويل العناصر الإخوانية في مصر لتنفيذ أعمال تخريبية لوقف مسيرة التنمية.