تسلمت الكويت رئاسة الدورة ال42 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي من المملكة العربية السعودية رئيس الدورة السابقة. جاء ذلك خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال الدورة ال42 لمجلس وزراء خارجية المنظمة التي تستضيفها دولة الكويت تحت عنوان (الرؤية المشتركة لتعزيز التسامح ونبذ الإرهاب) والتي شهدت كلمة أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وتكريمه بمناسبة منحه لقب (قائد للعمل الإنساني) وتسمية الكويت (مركزا للعمل الإنساني). وتناقش هذه الدورة بنود جدول الأعمال التي تحتوي على بحث اعتماد قرارات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وإعلامية وإنسانية وعلوم وتكنولوجيا إضافة إلى ما يتعلق بالمسائل التنظيمية والتأسيسية العامة وبرنامج العمل العشري. كما يناقش وزراء الخارجية الوضع في فلسطين وسوريا واليمن وليبيا وقضايا النزاعات في العالم الإسلامي ومكافحة الإرهاب الدولي اضافة إلى (الإسلاموفوبيا) وتشويه صورة الأديان ووضع الجماعات والمجتمعات المسلمة في الدول غير الأعضاء إضافة إلى مناقشة تطورات الأوضاع الخطيرة في ما يتعلق بالمسلمين (الروهينجيا) في ميانمار والتطورات الأخيرة لعملية السلام في مالي. تسلمت الكويت رئاسة الدورة ال42 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي من المملكة العربية السعودية رئيس الدورة السابقة. جاء ذلك خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال الدورة ال42 لمجلس وزراء خارجية المنظمة التي تستضيفها دولة الكويت تحت عنوان (الرؤية المشتركة لتعزيز التسامح ونبذ الإرهاب) والتي شهدت كلمة أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وتكريمه بمناسبة منحه لقب (قائد للعمل الإنساني) وتسمية الكويت (مركزا للعمل الإنساني). وتناقش هذه الدورة بنود جدول الأعمال التي تحتوي على بحث اعتماد قرارات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وإعلامية وإنسانية وعلوم وتكنولوجيا إضافة إلى ما يتعلق بالمسائل التنظيمية والتأسيسية العامة وبرنامج العمل العشري. كما يناقش وزراء الخارجية الوضع في فلسطين وسوريا واليمن وليبيا وقضايا النزاعات في العالم الإسلامي ومكافحة الإرهاب الدولي اضافة إلى (الإسلاموفوبيا) وتشويه صورة الأديان ووضع الجماعات والمجتمعات المسلمة في الدول غير الأعضاء إضافة إلى مناقشة تطورات الأوضاع الخطيرة في ما يتعلق بالمسلمين (الروهينجيا) في ميانمار والتطورات الأخيرة لعملية السلام في مالي.