صدق المولي عز وجل عندما قال في كتابه الكريم (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون) الشهيد النقيب أحمد حجازي شهيد رفح بعد أن قدم روحه وجسده الطاهر فداء للوطن الغالي مازال يعطي ويقدم لأبنائنا ويضرب أروع الأمثال في العطاء فبعد أن أوصي أن يوزع ميراثه حسب شرع الله.. أوصي بالتبرع بأعضاء جسده الطاهر للمرضي والمحتاجين وتوزيع ملابسه وأدواته الشخصية علي المحتاجين وأن تكون ثلث تركته لمستشفي سرطان الأطفال (57357) وجزء من أمواله لعمل سبيل كصدقة جارية علي روحه. وطلب في نهاية وصيته أن ندعو له بالرحمة.. هم فعلا خير أجناد الأرض.. اللهم ارحم كل شهدائنا شهداء الواجب الذين ضحوا بأرواحهم ليعيش الوطن الغالي مصر ونعيش نحن في أمن وأمان. همسة كلام خطير عن العامل المصري لو صح.. ففي تصريح للمهندس حسين صبور رئيس جمعية رجال الأعمال من أن مصانع الملابس والنسيج توظف عمالة أجنبية لأن العامل المصري لا يريد أن يعمل كعامل.. تصريح يتحاج لأساتذة التحليل النفسي وأساتذة البحوث الاجتماعية للتحليل والعمل علي حل هذه المشكلة.. وهل المصري يفضل أن يعمل بائعا متجولا بالشوارع والميادين تطارده شرطة المرافق هنا وهناك بدلا عن الاستقرار والعمل بالمصانع. كل ثانية يوضع أمامك اختبار بسيط قد يجعل الحياة كلها مختلفة وكل ثانية تختار أن تؤجل القرار خوفا فتظل كما أنت. صدق المولي عز وجل عندما قال في كتابه الكريم (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون) الشهيد النقيب أحمد حجازي شهيد رفح بعد أن قدم روحه وجسده الطاهر فداء للوطن الغالي مازال يعطي ويقدم لأبنائنا ويضرب أروع الأمثال في العطاء فبعد أن أوصي أن يوزع ميراثه حسب شرع الله.. أوصي بالتبرع بأعضاء جسده الطاهر للمرضي والمحتاجين وتوزيع ملابسه وأدواته الشخصية علي المحتاجين وأن تكون ثلث تركته لمستشفي سرطان الأطفال (57357) وجزء من أمواله لعمل سبيل كصدقة جارية علي روحه. وطلب في نهاية وصيته أن ندعو له بالرحمة.. هم فعلا خير أجناد الأرض.. اللهم ارحم كل شهدائنا شهداء الواجب الذين ضحوا بأرواحهم ليعيش الوطن الغالي مصر ونعيش نحن في أمن وأمان. همسة كلام خطير عن العامل المصري لو صح.. ففي تصريح للمهندس حسين صبور رئيس جمعية رجال الأعمال من أن مصانع الملابس والنسيج توظف عمالة أجنبية لأن العامل المصري لا يريد أن يعمل كعامل.. تصريح يتحاج لأساتذة التحليل النفسي وأساتذة البحوث الاجتماعية للتحليل والعمل علي حل هذه المشكلة.. وهل المصري يفضل أن يعمل بائعا متجولا بالشوارع والميادين تطارده شرطة المرافق هنا وهناك بدلا عن الاستقرار والعمل بالمصانع. كل ثانية يوضع أمامك اختبار بسيط قد يجعل الحياة كلها مختلفة وكل ثانية تختار أن تؤجل القرار خوفا فتظل كما أنت.