قامت وزارة الداخلية اليوم الأأحد، بتنظيم زيارة ميدانية، لسجن ليمان رقم 440، وذلك لتفقد الخدمات الجديدة التى استحدثها قطاع مصلحة السجون بإنشاء عنابر خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة بعد تركيب أطراف صناعية وأجهزة تعويضية لهم. وأوضح اللواء أيمن حلمى مدير المركز الاعلامى بوزارة الداخلية، أن عدد النزلاء ذوي الاحتياجات الخاصة المستفيدين من هذه الرعاية الطبية يبلغ مائة نزيل تم تركيب أطراف صناعية وأجهزة تعويضية لهم لتُعيينهم على الاستمرار في الحياة، حتى يصبحون عناصر فعالة فى المجتمع بعد خروجهم من السجن. وأوضح حلمى، أن قطاع مصلحة السجون، نجح فى توفير أطراف صناعية لذوى الاحتياجات الخاصة من نزلاء السجون وتخصيص عنابر ملائمة تتوافق مع حالتهم الصحية. كما تم تزويد مستشفى السجن بعدد من الأطباء والاستشاريين والمتخصصين، فى مختلف التخصصات الطبية لرعاية المرضى، بما يتناسب مع حقوق الإنسان بشكل غير مسبوق. ودعت وزارة الداخلية، أى جهة ترغب فى زيارة السجون بشكل مفاجئ، لبيان الحالة الإنسانية التى وصل لها قطاع السجون فى مصر لرؤية مستوى التطور الذى حدث فى هذا القطاع بما يحترم حقوق المواطن والمواطنة. أما اللواء أبو بكر عبد الكريم مساعد الوزير للإعلام والعلاقات فأكد أنا وزارة الداخلية انتهجت أسلوبا جديدا فى هذه المرحلة الحساسة التي يمر بها الوطن، وهى الانتقال للمكان لبحث ودراسة الحالات المختلفة بمختلف القطاعات للوقف على الايجابيات والسلبيات وأوجه القصور لتلافيها أولا بأول. وأشار اللواء عبد الكريم، أن زيارة منطقة السجون هى البداية فقط ويعقبها عدة زيارات ميدانية لمختلف القطاعات التى تشهد احتكاكا وتعاملا مباشرا مع الجمهور والمواطنين. يأتي ذلك فى إطار التعليمات الصادرة من اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية، الداخلية لإعلاء قيم حقوق الإنسان وتنفيذاً لتوجيهات اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية. قطاع مصلحة السجون يولى اهتمام خاص بالسجناء، مع منحهم أجهزة تعويضية ستستمر معهم حتى بعد انتهاء فترة سجنهم، وذلك تيسيرا عليهم، بعد خروجهم قامت وزارة الداخلية اليوم الأأحد، بتنظيم زيارة ميدانية، لسجن ليمان رقم 440، وذلك لتفقد الخدمات الجديدة التى استحدثها قطاع مصلحة السجون بإنشاء عنابر خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة بعد تركيب أطراف صناعية وأجهزة تعويضية لهم. وأوضح اللواء أيمن حلمى مدير المركز الاعلامى بوزارة الداخلية، أن عدد النزلاء ذوي الاحتياجات الخاصة المستفيدين من هذه الرعاية الطبية يبلغ مائة نزيل تم تركيب أطراف صناعية وأجهزة تعويضية لهم لتُعيينهم على الاستمرار في الحياة، حتى يصبحون عناصر فعالة فى المجتمع بعد خروجهم من السجن. وأوضح حلمى، أن قطاع مصلحة السجون، نجح فى توفير أطراف صناعية لذوى الاحتياجات الخاصة من نزلاء السجون وتخصيص عنابر ملائمة تتوافق مع حالتهم الصحية. كما تم تزويد مستشفى السجن بعدد من الأطباء والاستشاريين والمتخصصين، فى مختلف التخصصات الطبية لرعاية المرضى، بما يتناسب مع حقوق الإنسان بشكل غير مسبوق. ودعت وزارة الداخلية، أى جهة ترغب فى زيارة السجون بشكل مفاجئ، لبيان الحالة الإنسانية التى وصل لها قطاع السجون فى مصر لرؤية مستوى التطور الذى حدث فى هذا القطاع بما يحترم حقوق المواطن والمواطنة. أما اللواء أبو بكر عبد الكريم مساعد الوزير للإعلام والعلاقات فأكد أنا وزارة الداخلية انتهجت أسلوبا جديدا فى هذه المرحلة الحساسة التي يمر بها الوطن، وهى الانتقال للمكان لبحث ودراسة الحالات المختلفة بمختلف القطاعات للوقف على الايجابيات والسلبيات وأوجه القصور لتلافيها أولا بأول. وأشار اللواء عبد الكريم، أن زيارة منطقة السجون هى البداية فقط ويعقبها عدة زيارات ميدانية لمختلف القطاعات التى تشهد احتكاكا وتعاملا مباشرا مع الجمهور والمواطنين. يأتي ذلك فى إطار التعليمات الصادرة من اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية، الداخلية لإعلاء قيم حقوق الإنسان وتنفيذاً لتوجيهات اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية. قطاع مصلحة السجون يولى اهتمام خاص بالسجناء، مع منحهم أجهزة تعويضية ستستمر معهم حتى بعد انتهاء فترة سجنهم، وذلك تيسيرا عليهم، بعد خروجهم