يستضيف صالون ابراهيم طلعت الثقافى بالإسكندرية مساء الجمعة 8 مايو الجارى الدكتور حسن البحر درويش حفيد فنان الشعب سيد درويش ليجيب على عده تساؤلات حول من قتل سيد درويش هل هم الانجليز أم السراى. وصرح مصطفى طلعت ، أن د. حسن البحر درويش هو الرجل الوحيد الذى لايزال محافظاً على التراث الفنى والوطنى المتعدد لفنان الشعب ، وأن الصالون فى تلك الندوة سيفتح هذا الملف الذى لم يتم فتحة لآكثر من 92عام حول أغتيال مفجر ثورة 1919 فنان الشعب والمعبر عن كل طبقاته الاجتماعية " سيد درويش " . وأشار مصطفى إلى أنه سيتم الإجابة خلال الندوه على العديد من التساؤلات تم التعتيم عليها على مدى السنين الماضية منها لماذا تم التعتيم على وفاة سيد درويش لآكثر من ستة أيام ، ولماذا تم منع تداول أعماله العبقرية لآكثر من 30 عام بعد وفاته ومن المستفيد من أخفاء أعمالة الوطنية ، وما موقف السراية والانجليز من وفاته ، وماذا قال أصدقائه حول وفاته وكيف تم أخراج أشاعات من أنه مات بجرعة كوكاين زائدة ، ولماذا لاتزال أعمالة الوطنية تشكل تهديداً على كل ديكتاتور ، وكيف كانت وفاته فى اليوم الذى عاد فيه سعد زغلول من المنفى. وكان من المتوقع أن تخرج الجماهير فى أستقباله من الاسكندرية على أنغام واحد من أهم الاناشيد الوطنية والتى كان من المتوقع أن يتحول حفل استقبال الزعيم الى مظاهرات حاشدة فى كل أجواء مصر . يستضيف صالون ابراهيم طلعت الثقافى بالإسكندرية مساء الجمعة 8 مايو الجارى الدكتور حسن البحر درويش حفيد فنان الشعب سيد درويش ليجيب على عده تساؤلات حول من قتل سيد درويش هل هم الانجليز أم السراى. وصرح مصطفى طلعت ، أن د. حسن البحر درويش هو الرجل الوحيد الذى لايزال محافظاً على التراث الفنى والوطنى المتعدد لفنان الشعب ، وأن الصالون فى تلك الندوة سيفتح هذا الملف الذى لم يتم فتحة لآكثر من 92عام حول أغتيال مفجر ثورة 1919 فنان الشعب والمعبر عن كل طبقاته الاجتماعية " سيد درويش " . وأشار مصطفى إلى أنه سيتم الإجابة خلال الندوه على العديد من التساؤلات تم التعتيم عليها على مدى السنين الماضية منها لماذا تم التعتيم على وفاة سيد درويش لآكثر من ستة أيام ، ولماذا تم منع تداول أعماله العبقرية لآكثر من 30 عام بعد وفاته ومن المستفيد من أخفاء أعمالة الوطنية ، وما موقف السراية والانجليز من وفاته ، وماذا قال أصدقائه حول وفاته وكيف تم أخراج أشاعات من أنه مات بجرعة كوكاين زائدة ، ولماذا لاتزال أعمالة الوطنية تشكل تهديداً على كل ديكتاتور ، وكيف كانت وفاته فى اليوم الذى عاد فيه سعد زغلول من المنفى. وكان من المتوقع أن تخرج الجماهير فى أستقباله من الاسكندرية على أنغام واحد من أهم الاناشيد الوطنية والتى كان من المتوقع أن يتحول حفل استقبال الزعيم الى مظاهرات حاشدة فى كل أجواء مصر .