"الصيادلة" توقع بروتوكولا للتعاون مع "الزمالة المصرية" لفتح مجالات جديدة

وقع النقيب العام للصيادلة د.محي عبيد، الاثنين 4 مايو، بروتوكول تعاون مع د. محمد هاني حافظ بصفته أمين عام اللجنة العليا للتخصصات الطبية"الزمالة المصرية" ومدير عام اللجنة العليا للتخصصات الطبية د.عادل محمد علي أحمد.
حضر توقيع البروتوكول وكيل نقابة الصيادلة د.مصطفى الوكيل ، أمين صندوق نقابة الصيادلة د.وحيد عبدالصمد، عضو مجلس نقابة الصيادلة د.أشرف مكاوي.
وتضمن البروتوكول عدة بنود تم الاتفاق عليها منها مخاطبة النقيب لوزير الصحة وعرض الأمر على اللجنة العليا للتخصصات الطبية للتأكيد على أن سنوات دراسة الصيدلة الإكلينيكية بالزمالة المصرية والبالغ عددها ثلاث سنوات كافية وسيحصل على اعتراف هيئة ضمان جودة التعليم المحلية وكذلك الجهات الدولية المعنية بذات التخصص للصيادلة .
وطالبت النقابة بفتح مجالات جديدة للصيادلة وتشمل الزمالة في إدارة المستشفيات والتغذية العلاجية ومكافحة العدوى ،ويضاف إليها مجالات الكيمياء التحليلية والميكروبيولوجى بعد طرحه من النقابة إلى وزارة الصحة لإنشائه لفتح مجالات جديدة للصيادلة ،وعليه تم توقيع البروتوكول .
ونص البروتوكول أيضا على زيادة أعداد الصيادلة المقبولين بالزمالة بالدفعات القادمة حسب استيعاب أماكن التدريب المتاحة ، بالإضافة إلى الموافقة على قبول الصيدلي الحر لمجال الدراسة بالزمالة المصرية على أن تسعى النقابة إلى مساهمة بعض الشركات الأدوية بالمصروفات كمنح دراسية .
وقع النقيب العام للصيادلة د.محي عبيد، الاثنين 4 مايو، بروتوكول تعاون مع د. محمد هاني حافظ بصفته أمين عام اللجنة العليا للتخصصات الطبية"الزمالة المصرية" ومدير عام اللجنة العليا للتخصصات الطبية د.عادل محمد علي أحمد.
حضر توقيع البروتوكول وكيل نقابة الصيادلة د.مصطفى الوكيل ، أمين صندوق نقابة الصيادلة د.وحيد عبدالصمد، عضو مجلس نقابة الصيادلة د.أشرف مكاوي.
وتضمن البروتوكول عدة بنود تم الاتفاق عليها منها مخاطبة النقيب لوزير الصحة وعرض الأمر على اللجنة العليا للتخصصات الطبية للتأكيد على أن سنوات دراسة الصيدلة الإكلينيكية بالزمالة المصرية والبالغ عددها ثلاث سنوات كافية وسيحصل على اعتراف هيئة ضمان جودة التعليم المحلية وكذلك الجهات الدولية المعنية بذات التخصص للصيادلة .
وطالبت النقابة بفتح مجالات جديدة للصيادلة وتشمل الزمالة في إدارة المستشفيات والتغذية العلاجية ومكافحة العدوى ،ويضاف إليها مجالات الكيمياء التحليلية والميكروبيولوجى بعد طرحه من النقابة إلى وزارة الصحة لإنشائه لفتح مجالات جديدة للصيادلة ،وعليه تم توقيع البروتوكول .
ونص البروتوكول أيضا على زيادة أعداد الصيادلة المقبولين بالزمالة بالدفعات القادمة حسب استيعاب أماكن التدريب المتاحة ، بالإضافة إلى الموافقة على قبول الصيدلي الحر لمجال الدراسة بالزمالة المصرية على أن تسعى النقابة إلى مساهمة بعض الشركات الأدوية بالمصروفات كمنح دراسية .